كالعادة في مجتمعنا المصري نحب ان يكون لنا اللمسة الخاصة بنا في كل شيء حتي لو لم يكن من صناعتنا المحلية وتتغير اللمسة بتغير الأهواء الشخصية لكل منا ولكنها لا تخر
دعنا نعود بالزمن إلى الوراء قليلا كى نتعمق فى عصر ما قبل ظهور وسائل التواصل الاجتماعى "فيس بوك، تويتر..الخ"، ربما قد كان الوقت لا يمر بهذه السرعة الجنونية كما ه
بشكل مباشر ودون الاعتماد على المقدمات التي تحكي عن صولات وجولات ماسبيرو في الإعلام العربي والأفريقي في الماضي القريب، والذي تحول الآن إلى قطعة خرسانية على النيل
لم يكن يعلم الفنان الراحل توفيق الدقن أن شخصية "الباز أفندي" التي قدمها بجدارة في فيلم "ابن حميدو" سوف تعود للظهور في الحياة المصرية بشكل لافت للنظر بعد أكثر من
في مشهد مهيب أقرب إلى أفلام الرعب التي لم تصل جودتها في بث الخوف إلى طفل بريء لم يكمل فترة رضاعته، تظهر شخصية في دور مذيعة ذات شعر كثيف تشبه الغابات الاستوائية،
لا شك أنه بمرور الزمن تتقدم الأمم التي تواكب سرعة التطور وفي نفس الوقت تحاول الحفاظ على هويتها التي تتوارثها مع الأجيال المتعاقبة تباعا وعلى الجانب الآخر هناك م
في لحظة استرجاع للماضي القريب وتحديدا عام 2000 كنت مجرد طفل في العام الثامن يدرس في أحد المعاهد الأزهرية، لا يعرف الكثير عن القضية الفلسطينية بحكم السن.
قبل أن نخوص في حيثيات "التريند" علينا أن نعرف أولا أن البلهارسيا تصيب الإنسان عن طريق الجسد الخارجي وليس الشرب، وإن كانت هذه المعلومة لن تؤثر بشكل قوي في الحدث
كثيرا ما تعودنا الاستماع إلى هذه الجملة في برامج "التوك شو الرياضي" الممتدة حتى مطلع الفجر بشكل يومي وممل، ربما لأسباب مختلفة ليس من ضمنها الروح الرياضية كمعنى
كانت ولا تزال قضايا التحرش مشكلة كبيرة تحميها أسوار من الأسلاك الشائكة التي كونتها الثقافات البشرية المتراكمة تباعا، وعلى اختلاف مجتمعاتها المتناثرة في الكرة ال