ما الذى أصاب أصابعك يا زينب؟، هل اعتلت، هل أصابها مكروه، ما الذى يدفعنا لترك تلك الأصابع الذهبية التى اعتدناها وأحببناها وأدمناها، لنتجه إلى أصابع أخرى
أراه يجلس أمام جمهوره، العالم الكبير د. على جمعة يتحدث عن أقنعته، هذا يريده متشدداً، وهذا يريده متصوفاً، وهذا يريده متحرراً، فيما هو يحاول إقناع الثلاثة بهويته
أكثر من جملة مفيدة، قرأتها فى المؤتمر الصحفى الذى عُقد أمس للإعلان عن أكبر صفقة اقتصادية فى تاريخ مصر
ما الذى يحتاجه الفلسطينى منِّى أنا، سيدة مصرية تصحو على مجزرة، وتنام على دعاء بالقصاص، ما الذى تنتظره المرأة الفلسطينية من صحفية مصرية لا تملك إلا قلماً ولساناً
■ كنت أكره الأطباء.. فقدت أمى بسبب أحدهم، وكدت أن أفقد حياتى بسبب آخر، لكنهم هم أنفسهم هم من منحونى الشفاء بفضل الله أكثر من مرة
نعرفه فى مصر جيداً ويحترفه البعض باقتدار؛ جُل المواقف يقف خلفها هؤلاء من محترفى «رمى البلاء»، وتُخفَّف الهمزة فى كثير من الأحيان
19 عاماً مرت على لقاء صحفى له خصوصية بالغة، أجريته مع المفكر الكبير عبدالوهاب المسيرى، ونشرته فى العزيزة «المصرى اليوم»، لم نتطرق يومها لباعه الضخم فى تعريف وتو
أتخيل نفسى فى مقعد أى منهم؛ هؤلاء الجالسين خلف الشاشات، لرصد وتحليل ردود الفعل، وبناء المواقف والأحكام، يحللون واقعاً افتراضياً، عبر منصات هى والعدم سواء، إذا م
يحظر علىّ القانون ذكر اسم مرشحى المفضل ذى الحظوظ الوافرة والفرص الذهبية، يلزمنى بحياد غير موجود فى الوجود، وبموضوعية تمرسنا عليها صحفياً وفشلنا فيها إنسانياً
تقف معايير المجتمع التى تتبناها كبرى محركات البحث والسوشيال ميديا حائلاً أمام المصريين، أمامنا نحن دون غيرنا من شعوب الأرض، تناصرها تلك القوانين