طوّق المجتمع الدولى عنق مصر بإكليل من الغار، وفى اعتراف جماعى دولى غير مسبوق بشرعية ثورة 30 يونيو
فى خطابه أمام الدورة السبعين للأمم المتحدة، ألقى الرئيس الفلسطينى محمود عباس، قفاز التحدى فى وجه إسرائيل
فى عالمنا الإسلامى «العلمانية» مصطلح مُتهم، مغضوب عليه، محاصر، مضروب حوله سياج من الجهالة وسوء القصد
أخيراً قررت روسيا أن تعود بقوة إلى مسرح الشرق الأوسط، وأن تقوم بما كان ينبغى أن تقوم به أى دولة مهمة فى النظام العربى
ثمة أسباب كثيرة موضوعية للقلق الذى يسكن كثيرين قلوبهم مخلوعة، وهم يتابعون السباق الانتخابى نحو برلمان 2015 أو «برلمان المهام الصعبة».
كثيرون ينهشهم الخوف ويستبد بهم القلق كلما تسارع العد التنازلى للانتخابات البرلمانية، التى أوشكت -بعد انتظار طويل-
الطفل العربى الجميل المنكفئ على وجهه فوق شاطئ البحر مثل وطنه، أبكى الضمائر الحية وهى ترى أمواج البحر تقترب موجة موجة.
زيارة الرئيس السيسى الأخيرة إلى آسيا اختراق ناجح ومهم فى اتجاه الشرق، لِمَ لا والعالم كله يتجه شرقاً؟ الكبار والصغار، فقد صارت الصين وما حولها «مركز الجاذبية».
العولمة ظاهرة اقتصادية عابرة للحدود والسيادات الوطنية، كما لو كان العالم مجرد سوق كبيرة
كثيراً ما يوصف البرلمان المقبل -وهو وصف صحيح لأسباب كثيرة- بأنه «الأخطر» فى تاريخ الحياة النيابية المصرية