ما إن تحدث الرئيس عبدالفتاح السيسى فى مؤتمر الشباب عن كيف كانت ثلاجة بيته خالية من كل شىء إلا الماء فى فترات من حياته إلا وانطلقت السهام نحوه من كل كارهى مصر
عندما رحل أنور السادات عن عالمنا فى عام 1981 انهار مشروعه فى تحويل مدينة بورسعيد إلى مدينة حرة كان حرياً بها أن تسابق مدناً فى المنطقة بعد تنظيمها وتلافى ما حدث
لم أكن قد بلغت الثامنة عشرة عندما اصطحبنى صديق بريطانى هو الموقر «هوارد ليفيت»، وهو رجل صالح قارب وقتها الخمسين من عمره وتعلمت منه الكثير
لو كنت تقرأ هذا المقال على موقع «الوطن» الإلكترونى فور صدوره، فاليوم هو الأحد 9 أكتوبر، ولو كنت تقرأه فى النسخة الورقية فاليوم هو الاثنين ١٠ أكتوبر.. وتوقيت كتا
نتغنّى دائماً بأننا أمة شابة، الأمة العربية أو مصر، اختر ما شئت، فالمقولة تتكرّر فى الحالتين بالأسلوب نفسه، نفتخر أحياناً بأننا نمتلك الشباب فى مواجهة أمم من ال
لأن الكل يجمع على أن الإعلام شريك رئيسى فى صناعة الرأى العام، حاولت بادئ ذى بدء أن أفهم ما الذى نعنيه بالرأى العام، فوجدت تعريفات متعددة؛ منها على سبيل المثال ت
قبل انتخاب البرلمان الحالى كنت متشوقاً لأن يأتى هذا البرلمان ويضطلع بأدوار كثيرة، منها الحوار مع نظرائه فى أنحاء العالم، لفتح قنوات اتصال، حتى يكون وسيلة ينقل ا
الرئيس الأمريكى أوباما اجتمع مع رئيس الفلبين دوتيرتى يوم الأربعاء قبيل مأدبة عشاء خلال قمة الآسيان بعد يومين فقط من نعت الأخير له بـ«ابن العاهرة»
لا أعلم لماذا سيطر نجيب الريحانى على أفكارى اليوم وأنا أهم بالكتابة.. هل لأنه الضاحك الباكى، أم لأنه رجل بسيط شق طريقه وسط الصعاب، حين كانت الفرص أقل بكثير، على
الشعب المصرى شعب مؤمن بطبعه.. لا أقولها بقصد السخرية كما يقول البعض ساخراً «شعب متدين بطبعه» إشارة إلى عيوبنا، مثل موظف يتلقى الرشوى، ثم يصلى الظهر، ولكنى أقصده