أجلس مرسلًا قدميَّ أسفل كرسي القهوة الخشبي، أسمع طقطقة النرد، وصياح الأطفال في الشوارع، رائحة ماء الغسيل المختلط بتراب الأرض،
العلاج النفسي بالصدمة، في رأيي، أنجح أنواع العلاجات، فمن جهة هو يوفر كثيرًا من الجهد الذي قد يُبذل في علاجات أخرى تزيد من إرهاق المريض، وهو من جهة يحسم كثيرًا م
لم أنسَ وقفته متسمِّرًا أمام البابِ نصف المفتوح، مبهوتًا مما قيلَ.. في الصف الخامس الابتدائي لا تستبين ملامح الكون، ولا تعرف سوى حدود شرنقتك
انتشرت في الأيام القليلة الماضية رسالة صوتية على إحدى مجموعات (الواتساب) لأم تشكو فيها من أن زميلًا لابنتها (الاثنان طفلان في رياض الأطفال) قد قَبَّل ابنتها واح
«القهوة يا سعد بيه»..!! دخل عليَّ سامح في عجلٍ، وضع أمامي كوب القهوة بسرعة ورحل.. كنتُ قد ألقيت بظهري إلى آخر ما يحتمل الكرسيّ الوثير، شاخصًا بعينيَّ نحو اللاشي
جاءت الذكرى فراشةً ترفرف، حطت على جبيني، فاسترجعت ذلك اليوم، منذ عشرين عامًا، على جانب من ملعب الكرة في مدرستي الابتدائية
ما زلنا في أعظم ما قرأت، وليكن هذا عددنا المأساوي الكئيب، نتناول فيه ثلاث روايات (روايتين ومسرحية في الحقيقة) المسرحية من مصر.. والروايتين من بلاد الرافدين:
ما زال البعض يسألني: ما فائدة القراءة؟ لماذا أقرأ؟ وما زلت أقول لهم: اقرءوا وستعرفون! وأنه من ذاق لذة القراءة عرف! احموا أنفسكم بالقراءة، أنقذوا أرواحكم بالقراء
هذه هي الحلقة الثالثة من سلسلة (أعظم ما قرأت) نتناول فيها عددًا من الروايات والكتب التي أعدها من جملة أعظم ما قرأت، موضِّحًا أن معياري الأساس لم يكن سوى الاستمت
خصصت الأمم المتحدة الثامن عشر من ديسمبر، من كل عام، للاحتفاء بلغة يتحدث بها نحو نصف مليار بشري (من جملة سبعة مليارات هم سكان المعمورة)..