حليم الرومي موسيقار وملحّن عظيم له أكثر من ألفي لحن، كما قدَّم عشرات الأسماء الكبيرة من ملحّنين ومطربين، لكن وللأسف كل هذا طواه النسيان ولا يتذكره الناس
من طفل فقد أبيه في الثالثة من عمره، ثم تعامل مع زوج أمه الذي أجبره على تعلّم مهنة الحلاقة حتى يتكفل بمصاريفه، إلى ريادة المسرح الغنائي العربي.
هكذا كانت تصيح إحدى الحاضرات في حفلة عبير نعمة الأخيرة بالقاهرة، بعد أن انتهت المطربة اللبنانية من فقراتها دون أن تتخللها أي أغنية
هل يكفي أن أقول إنه الجندي المظلوم في منظومة الرحابنة!، وهو الشخص الذي شارك في معظم مسرحيات "فيروز"، وكل مسرحيات زياد الرحباني.
هكذا يتذكر مارسيل خليفة رفيق دربه وصديق عمره ومشواره الفني في ذكرى مولده الخامس والسبعين، في الألبوم الذي أطلق عليه "أندلس الحب"
هي فيروز جارة القمر.. شاعرة الصوت وصوت الحب، وهو رياض السنباطي، أسطورة التلحين العربي الذي لحن – فقط– لأم كلثوم نحو 50 لحنًا.
"ع هدير البوسطة.. كانت نقلتنا، من ضيعة حملايا على ضيعة تنورين.. واتذكرتك يا عليا.. واتذكرت عيونك