ربما لم تتنبّه دولة أو جهة مبكراً إلى ما يجرى بالمنطقة والمصير الذى يمكن أن تتحول إليه أكثر من مصر.. ومصر تعبر عنها مؤسسات كثيرة لها متحدثوها وأدواتها فى التعام
ما جرى أمس الأول من تكريم أبناء وأسر الشهداء فى مشهد متكرّر يُشكّل أحد التزامات الدولة المصرية والرئيس السيسى شخصياً بالاهتمام بسيرة الشهداء وذويهم واحتياجاتهم.
بمقال الأمس عدنا بالجهود المصرية لمصلحة الشعب الفلسطينى قبل 7 أكتوبر لسبب بسيط جداً هو تعقد الأمور وذهابها إلى الانفجار عند تأخر التعامل مع الرؤية المصرية.. ولذ
لم يكن البيان -المقال- الثلاثى المشترك المصرى الأردنى الفرنسى أول ولا آخر الجهود المصرية المشتركة مع الدول الشقيقة أو الصديقة لوقف العدوان على غزة بطبيعة الحال.
ليست مادة مجلس النواب بالدستور المصرى الأخير الصادر عام ٢٠١٤ حتى بتعديلاته عام ٢٠١٩ وحدها التى تتحدّث عن «القاهرة» عاصمة لجمهورية مصر العربية.. حيث تنص المادة ١
كل التهانى للرئيس عبدالفتاح السيسى بتجديد ثقة شعبنا.. وكل الدعوات لسيادته أن يحقق الله على يديه فى الولاية الجديدة ما يتمناه لمصر وللمصريين
من أعلى سقف للدراما الرمضانية هذا العام عند «الحشاشين» وأحد ملامح الانحراف بتفسير الدين والسيطرة على عقول مجموعات من الناس لا نتيجة لأفعالهم إلا القتل والتخريب
أكثر من 22 شركة تعاملت وتعاونت معها الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية طوال العام الماضى 2023 بينما بالموسم الرمضانى شاركت وتعاونت مع 6 شركات إنتاج
لم يكن الإعلان عن تشكيل مجلس جديد للإدارة وقتها هو وحده الذى يحمله مسئولو الشركة للرأى العام لإعلانه فى المؤتمر الصحفى المنعقد يومئذ
١٧ محطة تليفزيونية و٧ محطات إذاعية و١٢ صحيفة ورقية وإلكترونية و٤٠ شركة فنية ترتبط بالإنتاج الدرامى وما حوله من جميع عناصر الصناعة و٨٩٠٠ مبدع وموظف ومحاسب و