حسنا فعلتها هيئة السلع التموينية بتسديد «جول» تاريخى فى مرمى ظن حارسوه أن شباكه عصية على الاهتزاز
أنجزت الدولة، وأوفت بالوعد، وبدأ الإفراج عن خامات الأعلاف المحتجزة في الموانئ، وتراجع مؤشر أسعار الصويا والذرة الصفراء إلى مستوى شبه معقول، وتأثرت به أسعار الأع
غريب تعامل وزارة التموين مع فلاحى الأرز الذين قرروا أن يكونوا طرفاً فى تحديد سعر لمحصولهم، مع ارتفاع أسعار كل مدخلات الإنتاج، حتى تكلفة طاقة الرى والحرث والعمال
قد لا يعلم الكثيرون من المسئولين عن المحليات فى القرى والمدن المصرية أن لغرس الأشجار مجموعة من القيم المضافة لحياة الإنسان، أقلها امتصاص ثانى أكسيد الكربون وإنت
حينما قرر الدكتور مصطفى مدبولى تحديد «كوتة دولارية» أسبوعية لإفراجات مدخلات صناعة الدواجن، ظن المربون والمنتجون أن شبح الإفراج سيخيف التجار ، فيضطرون لعرض مخزون
الاكتفاء الذاتى من الإنتاج الداجنى، (كتاكيت، ولحوم، وبيض مائدة)، لم يكن جديداً على منظومة مصرية، قبل نحو عام ونصف العام فقط، قبل أن يضرب هذه الصناعة «نحس» كورون
نعم لا يوجد اختراع فى تاريخ الإنسان إلا كنتيجة طبيعية لاحتياج أو أزمة، تتعلق بالمأكل والمشرب والملبس والاستشفاء من الداء، وهو الذى دفع وزارة الزراعة للاهتمام بت
قَدَراً، أصيب معرض صحارى الدولى الزراعى فى دورته المنتهية مساء الأربعاء الماضى، بحالة إجهاد تستوجب التدخل لإنعاشه
حينما وجَّه الرئيس السيسى فى يونيو 2021 بتشكيل «لجنة عليا» لتطوير صناعة الدواجن، كان توجيهه بمثابة قرار جمهورى، وجب تنفيذه شكلاً، ومضموناً، بوصفها «عليا».
فى دولة تجنِّد أجهزة فاعلة لحماية المستهلك من الجشع والممارسات الاحتكارية، ولها دستور يتضمن مادة تؤكد على ضرورة حماية منتجى الغذاء بشراء منتجاتهم بسعر يضمن الرب