سنين بتعدى وسنين بتجرى من الألفية الأولى وحتى الألفية اللى إحنا عايشين فيها، وحتى الثانية اللى بتقرأوا فيها الكلام اللى أنا كاتباه ده، والولاد بتخدع وتلعب بمشاع
من فترة حصلت مشادة فى مناقشة عتاب بينى وبين واحدة قريبتى، وكانت المحادثة بينا كالتالي: أنا: "إنتى ليه مش بتسألى عنى زى ما أنا بسأل؟!"
المثل ده من أشهر الأمثال المصرية التراثية اللي بالرغم من إنه قديم لكن ممكن نسمعه كل يوم على لسان ستات ورجاله في مواقف كتير مختلفة المضمون.
بقالي فترة طويلة عايزة اكتب عن الصفة اللي بقت مسيطرة على جزء كبير جدا من نفسيتنا، وخصوصا بعد ما أصبحت السوشيال ميديا بتمثل جزء كبير من حياتنا اليومية بل تقريبا
ونرجع ونقول إن لازم كل صيف يطلع لنا موجة جديدة من التقاليع العجيبة.. لقيت ابني بيقول لي "مامي أنا عايزك تعملي download للعبة عربيّات سبق على التليفون علشان ألعب
من كام يوم نزلت اشتري حاجات من سوبر ماركت، كانت أول مرة ليا أدخله وأول مرة أشوف ترتيب السلع المعروضة جواه، و فجأة حسّيت للحظة إني شفت المكان ده قبل كده، وبنفس ا
هو ابن حضرتك ما يعرفش xy)(x^2+y^2)؟؟!.. إزاي يعني ده هيدخل KG1.. عن كارثة تقديم المدارس أتحدث.
لحد الثانية اللي بتقرأوا فيها المقال ده مفيش حد ما سمعش الأغنية الإسبانية Despactio، أو اللي لو ترجمنا معناها هتبقى "ببطء"، مع إن نجاح الأغنية كان سريع جداً، وك
بقالنا فترات طويلة بنقرأ كلمة "نوستالجيا" أو Nostalgia على صفحات السوشيال ميديا، أصحاب كتير عندنا نلاقيهم كاتبين الـ status عندهم عن حكايات ليهم زمان، بعضهم عاش
متستغربوش من العنوان، أيوة مصر اتقرأت فاتحتها وبقت عروسة وأنا في المقال ده ببارك وبهنيء المصريين وبشاركهم الفرحة اللي تعتبر إنجاز كبير جدا في أول شهور السنة.