في مشاهد فيلم البداية العديد من الإسقاطات على الواقع والمجتمع، منها ذلك المشهد الذي يستغل فيه "نبيه الأرناؤطي" جهل بعض ركاب الطائرة المفقودة لتشويه صورة "عادل" الذي يقف في وجه استباده بهم.
ومن أجل تشويه "عادل" أحمد زكي، يلجأ "نبيه" جميل راتب، إلى إلصاق تهمة الكفر به مستغلا جهل صبري عبد المنعم وحمدي أحمد، الذان يظنان أن الدميقراطية كفر.
تعليقات الفيسبوك