كنت أهرول في الشوارع دون هدف محدد أو اتجاه.. أبحث في وجوه المارة لعلّي أجد ضالتي، أقابل صديقا أو شخصا أعرفه "حتى لو من بعيد"، ساعتان وأنا أسير في الطرقات
إذا كنت ممن يخافون من قراءة قصص الرعب، فلا تقرأ هذه القصة، فهي واحدة من القصص الحقيقة المرعبة، وإن كنت من محبي الرعب، فاطفئ أنوار غرفتك، وأطلق لخيالك العنان
في إحدى مناطق المعادي عام 1980 وخصوصا في فصل الشتاء، لم يكن في الشارع سوى سيارة قديمة بعض الشيء تشق بركا من المياه والوحل خلَّفتها مياه الأمطار، وخلف عجلة القيا
القبو الملعون.. أقل وصف يمكن أن أطلقه على قبو جاري عزيز.. ففي ذلك المكان تحديدًا عرفت للمرة الأولى معنى كلمة الخوف بل الرعب على وجه الدقة
القصة اللي هقولها دي مش هطالبك إنك تصدقها بس اللي كل اللي هتقراه ده حصل بالفعل، اسمي مازن والقصة دي أحداثها حصلت في ليلة شتا وقتها الدنيا كانت بتمطر والجو كان
شارع مظلم تتوسطه بعض الأضواء الخافتة التي تأتي من انعكاسات مياه النهر المطل عليه في باريس، وعلى أحد ضفتيه يقبع فندق "الحظ السعيد"، ولم يكن أحد يعلم هذا الفندق ك
في إحدى ليالي الشتاء وخصوصا في أواخر شهر يناير، مرت ليلة على كل من في البيت بصعوبة وخصوصا ما كان يحدث معي في البداية ظننتها في البداية "مداعبات عفاريت".
مر أسبوع كامل وأنا في انتظار حدث جديد، أو رسائل من "زائر نص الليل"، اعتدت على عدم حدوث شيء مثير في هذه الفترة، إلا أن هناك أمرًا لاحظته يحدث كل يوم وفي الوقت ذا
قصة جديدة وجدت نفسي فيها، ولم أكن أصدق أن جملت "زائر نص الليل" (الحكاية منتهتش.. دلوقتي هتبدأ) سيكون لها توابع، وحدث عكس ما كنت أتوقعه تماما، فظهر الخادم الذي أ
بعد ليلة مرعبة قضيتها مع الشيخ سعيد، وإسلام العفريت، والجن الذي أراد أن يعرف مدى قوتي، وطيف ذلك القتيل، أصبحت مُطالبًا الآن بالبحث عن الحقيقة