استقبلته وهو نائم على كرسي أصم يفتقد القدرة على الكلام والابتسامة العريضة التي كانت تملأني أمل وتعيدني للحياة، وفي لحظة كنت أود أن تنتهي حياتي قبله وظننته استسل