كتب كثيرون عن قاسم أمين كمحرر للمرأة، لكنه من فرط الهجوم عليه من جانب القوى الرجعية تبدى كداعية لتحرير حقيقى للمرأة، وإن كنت لا أنكر أنه قفز بفكرة تحرير المرأة
ونواصل رحلتنا مع عيسى بن هشام، مصطحباً فى خيال الكاتب المبدع محمد المويلحى أحمد باشا المنيكلى ناظر الجهادية فى عصر محمد على باشا، ليتجول به فى أنحاء مصر، وعلى أ
ولقد يتبدى الاسم غريباً على أسماع الكثيرين، ولكن آن الأوان للاستماع إليه. فالمؤلف محمد المويلحى حاول أن يقارن بين أوضاعنا وعقولنا وأفكارنا وبين ما كان فى الزمن
فى ظل هذا الارتباك المدوى، الذى نجحت الدوائر التى اتفق على تسميتها «مجلس إدارة العالم» (أمريكا، ألمانيا، فرنسا، إنجلترا.. والناتو... إلخ) فى خلقه ثم تسحبت منه ب
ذات يوم وقع بصرى على بيت شعر يقول: «لا تكثروا ذكر الزمان الذى مضى فذاك عصر قضى وذا عصر».
على مدى مائة وخمسة وعشرين عاماً ظلت مجلة الهلال فى أغلب فتراتها منارة للمعرفة والعلم والاستنارة فاستحقت عن جدارة الشعار الذى اتخذته هذا العام
وفى جلسة بيروتية هادئة أمضينا وقتاً ممتعاً مع بشير الداعوق (دار الطليعة للنشر) وزوجته المبدعة بلا حدود غادة السمان، وانطلق حديثنا إلى كتاب «نقد الفكر الدينى»
فيما أعود إلى موبايل ألقيته جانباً لأن استعماله مزعج بتعقيداته، باحثاً عن رقم سقط من الجديد، برزت أمامى رسالة من صديق تقول «صديقنا المشترك صادق جلال العظم رحل و
وإذ نواصل التعلم من إصدارات مرصد الأزهر باللغات الأجنبية نتوقف إزاء الرعب الذى يملأ قلوب الكثيرين من تفتت «داعش» والذى سيعد انتصاراً ومرعباً فى آن واحد.
وإذ يواصل مرصد الأزهر باللغات الأجنبية دراساته المميزة يأتى بنا إلى منظمة «بوكوحرام»، ويقول إن هذه الجماعة ارتكبت جرائم مروعة بحق الأبرياء فى عديد من دول غرب