ربما تفاجأ البعض من الإعلان الفرنسى الذى صدر مؤخراً الأسبوع الماضى، مع بداية العام الجديد، حين أبلغ الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون نظيره الأوكرانى
في الاجتماع الذي عقد السبت من هذا الاسبوع، قامت 12 دولة من أصل 27 عضو في الاتحاد الأوروبي بتوزيع اقتراح، يطالب بأن يكون الحد الأقصى لسعر الغاز الروسي أقل "بشكل
أعربت الدولة التركية، أكثر من مرة خلال الفترة الماضية، عن رغبتها فى تطوير العلاقات مع مصر ومع النظام المصرى. جاء ذلك فى أكثر من تصريح رسمى على لسان الرئيس الترك
فى الوقت الذى يخوض فيه وزير خارجية إيران حسين أمير عبداللهيان، سجالاً مع الاتحاد الأوروبى، مع اعتزام الاتحاد فرض حزمة عقوبات على طهران بسبب موجة الاحتجاجات التى
بعد أيام من اجراء استفتاء "افتراضي" لضم أراضي أوكرانية لروسيا، قدم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الأحد من هذا الاسبوع، اتفاقيات ضم مقاطعات دونيتسك ولوجانسك وخيرس
ما يحاول المعسكر الغربى تحليله وترويجه، فى هذا الفصل من عمر الحرب الروسية الأوكرانية، أن الضغط العسكرى على وحدات الجيش الروسى الموجودة فى مناطق بعينها على الأرا
أعلنت طهران مؤخراً أنها قامت بتقديم «رد خطى» على النص الأوروبى لإحياء الاتفاق النووى، تضمّن مجموعة «مقترحات نهائية» من قبَلها. أما واشنطن فقد سلمت الأوروبيين رد
رغم أن العدوان الإسرائيلى على قطاع غزة، وافتتاحه باغتيال أحد قادة الفصائل، يمثل نسخة مكررة من عدة جولات مشابهة، وجميعها حاضرة بالأطراف نفسها تقريباً، فإن لهذه ا
لا يتصور أن هناك إمكانية للفصل بين انعقاد القمة الثلاثية الروسية الإيرانية التركية التى شهدتها العاصمة الإيرانية طهران، وبين زيارة الرئيس الأمريكى
بجانب الحزن العميق الذى أصاب الكثيرين فى أرجاء العالم ممن تربطهم صداقة مع الشعب اليابانى، أو من الساسة الذين يكنون لرجل الدولة «شينزو آبى» تقديراً كبيراً، هناك