فى 24/8/2014 نشرت عدة مواقع تصريحاً لوزير الإسكان بانتزاع 42 ألف متر وأرض محطة بنزين فى مدينة العاشر من رمضان، وقالت إن الوزارة، ممثلة فى هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة
لا شك فى أن لجنة الخمسين «لتعديل» الدستور قد بذلت جهداً وطنياً مشكوراً لإنجاز حلم مصرى كبير فى وضع دستور يليق بالشعب المصرى، وإن كان لا يُرضى جميع فئات الشعب المصرى
بادئ ذى بدء يجب على لجنة الدستور أن تضع فى اعتبارها أن رئيس الجمهورية القادم سيكون باختيار جموع الشعب المصرى
«ما بالُ الزمانِ يضنُّ عَلينا بِرجَال يُنبِهونَ الناسْ، ويرفعون الالتباس، ويفكرون بحزْم، ويعملون بعزمٍ، ولا ينفكون حتى ينالوا ما يقصدون».
لم أجد فى مفردات اللغة العربية ألفاظاً يُمكن أن تصف ما حدث أمام كنيسة العذراء بالوراق، فالخسة والانحطاط والإرهاب بل والكفر مفردات تعجز عن وصف جريمة راح ضحيتها مصريون بين قتلى وجرحى
تُشكل مصر بموقعها الفريد جغرافياً وحضارتها وقوة التأثير على محيطها العربى والإسلامى أهمية خاصة لدول العالم، وبالأخص للولايات المتحدة الأمريكية
أدرك واضعو مسودة دستور 1954 -أى منذ نصف قرن- ضرورة تحجيم سلطات رئيس الجمهورية حتى لا يساعد الدستور على تنصيب فرعون لمصر يجمع فى يده جميع السلطات.
وتُواصل مسودة مشروع دستور 1954 نصوصها العصرية، ففى باب السلطات نصّت على أن البرلمان يتكون من مجلس النواب ومجلس الشيوخ (الشورى فيما بعد).
فى عام 1953 شُكلت لجنة مكونة من خمسين، من أبرز الشخصيات السياسية والثقافية والقانونية والعسكرية، وبرئاسة رئيس الوزراء حينئذ، على ماهر، لوضع دستور جديد للبلاد.
بمناسبة إعداد التعديلات الدستورية أو الدستور الجديد الذى تعمل لجنة التعديلات الدستورية على إنجازه هذه الأيام كثر الحديث، خاصة من حزب النور