هذا السؤال يراه البعض غير جائز أو غير لائق أو ليس وقته، أو أنه يفتت الوحدة الوطنية أو أن له أغراضاً خبيثة.. وهلم جرا. لكن القليلين هم من يتصدون للإجابة عن السؤال ويدخلون فى نقاش فى متن السؤال وليس جدالاً حوله.
دخلت علىّ الطالبة النمساوية فى قاعة المحاضرات صباحاً فى جامعة فيينا، وسألتنى عن أسماء الأعضاء الجنسية عند الرجل والمرأة بالعربية الفُصحى. أجبتها وكتبتها لها بالعربية وبالحروف اللاتينية وانصرفت. كنت مشغولاً فى تحضير امتحان ما.
فى مدرستى فى مصر فى أوائل الستينيات؛ مدرسة الإمام محمد عبده الابتدائية المشتركة فى عين شمس، كانت لدينا حصص ممتعة ضمن المنهج الدراسى: حصة للموسيقى وأخرى للرسم وثالثة للألعاب ورابعة للزراعة
قبل عشرين عاماً من اليوم كنت فى مصر.. عاد أبى فى ذاك اليوم من المستشفى العسكرى يتأبط مظروفاً بنياً كبيراً فيه أشعة عاجلة أجراها.
هذه واقعة حقيقية حدثت قبل أكثر من عشر سنوات، حين عملت فى مجال الترجمة الفورية للعربية والألمانية.