«حلاوة شمسنا وخفة ضلنا.. الجو عندنا ربيع طول السنة.. الورد كله شجر ونخيل.. ونسيم بيهمس بينهم همس.. بيشربوا شهد من النيل.. ويستحموا بنور الشمس»
تعتبر الفنانة هناء الشوربجى واحدة من الفنانات اللاتى أثرين الفن المصرى بأعمال فنية هامة، تنوعت ما بين السينما والمسرح والدراما التليفزيونية، محققة نجاحاً كبيراً
حبها للرقص الشعبى وممارستها لرياضة الجمباز فى المدرسة كانا بوابة انضمامها للفرقة القومية للفنون الشعبية، حيث شاركت فى عدد من العروض مع فرقة رضا، سواء على المسرح
عاشت «زينب» وحيدة بعد أن التحق شقيقها حسين بالجامعة، ولكنها سرعان ما تخلصت من وحدتها بعد أن وقعت فى قصة حب دق له القلب، حين تعرفت على أحمد صديق أخيها
طابور طويل، لا تدرك العين نهايته لعربات الحنطور، وهى تتهادى على كورنيش نيل الأقصر. إلى جوارها يمتد طابور آخر، هذه المرة لراقصى «فرقة رضا»
فى نهاية الخمسينات من القرن الماضى، تأسست «فرقة رضا» كأول فرقة تقدم استعراضات شعبية تعبر عن المجتمع المصرى، حيث ترجع بدايتها، بحسب كلام «سمر سعيد»