إمام جليل، سخّر حياته للعلم والعبادة، وترك خلفه إرثاً علمياً ضخماً، سار على دربه الملايين من المسلمين، فأخذ مذهباً وحده اتسم بالوسطية، والحديث هنا عن الإمام أبو
أشاد عدد من النقاد بمسلسل «رسالة الإمام»، الذى يتناول السنوات الأخيرة فى حياة الإمام الشافعى على أرض مصر، وتأكيدهم أن كل العناصر المتعلقة، سواء بالتمثيل أو الكت
أعمال درامية متنوعة وضخمة شاركت بإنتاجها الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية فى السباق الرمضانى هذا العام، استهدفت فى مجملها وباختلاف أسمائها ومضامينها لم شمل الأس
يمتلك الإمام الشافعى مكانة كبيرة لدى المصريين، وعلاقة ارتباط قوى بينه وبينهم، سواء فى حياته أو مماته، وكانت هى المحطة الأخيرة لمُجدد القرن الثانى الهجرى، فكان ي
أصداء إيجابية حققتها الحلقات الأولى من مسلسل «رسالة الإمام» بعد إشادة الجمهور والنقاد بمستواه وقيمته الفنية والإنسانية، معربين عن أمنيتهم بأن تكون هذه النوعية م
لم يكن فقيهاً فحسب، وإنما تنوعت مواهب الإمام الشافعى فى حياته، فعمل فى أكثر من مجال منها القضاء والشعر فأصبح فى أصول الفقه مؤسساً، وفى علم الحديث إماماً، وفى با
«لَقَد أَصبَحَت نَفسى تَتوقُ إِلى مِصرِ.. وَمِن دونِها أَرضُ المَهامَةِ وَالقَفرِ.. فَوَاللَهِ لا أَدرى أَلِلفَوزِ وَالغِنى أُساقُ إِلَيها.. أَم أُساقُ إِلى الق
تحوَّل «رسالة الإمام» إلى وجبة أساسية على موائد المصريين خلال شهر رمضان الكريم، استطاع المسلسل أن يحوز إعجاب المشاهدين من مختلف الثقافات والفئات،