قرر محمد أيمن، تغيير سطح منزله بـ«عزبة النخل» بالقاهرة منذ 5 سنوات، لتناسب الاحتفال بالأجواء الرمضانية، ليُضيف إليها كل عام لمسات وأفكاراً جديدة.
لم تقف إعاقته حاجزاً أمام ممارسة حياته اليومية، فكل عقبة تحول دون الوصول إلى هدفه، كانت دافعاً له للإصرار والتحدى مع نفسه لإثبات ذاته وأنه قادر على تحقيق ذاته.
زينب عبدالرحمن، استغلت موهبتها الفنية في عمل مكتبة للقصص اللي أخدتها هدية من جدتها باستخدام الفلين، لذلك نرصد لكم تفاصيلها كالتالي.
«الحلو للحلو، بلح وزبيب أشكال وألوان، وبأسعار على قد الإيد»، قالها «عم سيد»، مغازلاً المارة فى حى السيدة زينب بالقاهرة من أمام فرشته التى تحتوى على ياميش متعدد
لم تكن درجته العلمية العالية عائقاً أمام موهبته الفنية التي لطالما برع في استغلالها بالشكل الأمثل وتوظيفها بشكل صحيح خاصة في المنفعة العامة، كالرسم علي جدران
اليوتيوبر الكوميدي الشهير إسلام سامي يتحدث عبر بث مباشر لتلفزيون «الوطن» عن زواجه الذي فاجئ به الجميع، ويقول «الناس مش مصدقة إني اتجوزت بسبب الهزار».
تحكي منال منيب، المشرف علي أطفال ذوي الهمم عن النشاطات التي تضمنتها الفعالية المقامة بالمركز، لمشاركة الأطفال في مراسم استقبال العام الجديد.
بمجرد حلول فصل الشتاء، يصبح بطلاً للمشهد، ينتشر في الأسواق، ويباع على الأرصفة، وتتبارى المحلات فى عرض أشكاله المميزة، ليصبح «اللكلوك» مطلباً شعبياً.
تحكي مروة عبدالرحمن، 37عاما، القاطنة بمحافظة القاهرة، عن فكرة نشاطها الذي يهتم بتصاميم وسائل تعليمية، ولوحات ومجسمات توضيحية لطلاب المدارس.
يحكي عبد الرحمن هشام، 20عاما، طالبا بكلية التجارة، عن رحلة عمله من عمر الثالثة عشر: «بدأت اشتغل في الإعدادي، أنا شخصية وصولية ودايما بحب أكون في أعلى درجة.
تحكي سالى سمير، 29عاما، القاطنة بمحافظة الأسكندرية، عن نشاطها الذي يحول التاريخ من مجرد «منهج جاف» إلى قصص محببة للأطفال
تحكي نسرين نبوي، 39عاماً، والكائنة بمحافظة القاهرة، عن حبها للفنون التشكيلة وتخصيصها وقتاً من يومها لممارسة فن«الهاندميد»: «بحب شغل الهاندميد لأنه بيعبر عني.
تروي شيماء محمد، طالبة طب الأسنان جامعة الأزهر، عن ممارساتها العملية بالكلية، وفرص المساعدات الإنسانية التي سنحت لها استغلال دورها كطبيبة في مد يد العون للفئات.
يروي عبدالرحمن العربي، 31عامًا، ابن مركز أشمون بمحافظة المنوفية، والقاطن بمدينة شنجين الصينية، عن دوافع رحلته من مصر إلى الصين، بدايةً من أسباب تغيير خططه...
بمجرد أن صنعت «أسماء» الكيك لأول مرة احتفالاً بعيد ميلاد ابنتيها، وأبدى الحضور إعجابهم بها، اقترح عليها زوجها وأخواتها استغلال موهبتها فى بدء مشروع جديد خاص بها
أراد أن يطور فكرة حفر الليزر على الأخشاب، دون قصر استخدامه على صناعة علب المناديل والهدايا، ففتح لنفسه باباً لتنفيذ أفكار جديدة أكثر أهمية، استطاع أحمد فتحى، 31
«أشوفكم على فيزيا»، هو اسم الورشة التى نظمها «محمد» فى أحد مساجد مدينة 6 أكتوبر، بهدف تعليم الأطفال التجارب العلمية دون مقابل، ونقل خبرته فى مجال الفيزياء وأحيا
فى السابعة صباحاً يأتى صوت عذب من أحد شوارع الدقى، يعلو كلما تقترب منه، حتى تلمح مصدره، طفل فى الثالثة عشرة من عمره، يحمل حقيبة بها مناديل ورقية وبعض الحلوى يبي
حكاية «محمود» وحبه لحيوانات الشوارع، فهو لا يفوت فرصة للاهتمام بأي حيوان مشرد يحتاج عناية، يقدم له طعام وتمريض وبيوت «كاوتش» ويستقبل في بيته عشرات منهم.
تحكى رحمة عبدالحليم، 22 عاما، التي تقطن حى السيدة زينب، أنه أثناء خطوبتها على محمود عادل، جهز الثنائي فقرلاة رقص بالإسكيت أي الباتيناج نظرًا لعشقهما الشديد له.