تعرف قدماه طريقها نحو ورش صناعة الفوانيس، فهناك ترتوي روحه، وتلمع عيناه بحبها، كطفل يتعلم الرسم يشكّل خطوط فانوسه، حتى يصبح حقيقياً بين يديه
المتعة والخيال ممزوجان بالقيم الأخلاقية والاجتماعية، معادلة إبداعية صممت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية على تنفيذها، وهى نفسها الأساليب التى تتبعها كاتبة الأط
«القرش الأبيض ينفع فى كل الأيام»، هذا التعديل هو الأفضل للمقولة الشهيرة، وغرس قيم التوفير والترشيد فى نفوس الصغار
أكد أحمد سمير، مدير مهرجان «مسرح بلا إنتاج» الدولى، الذى يُقام من 22 إلى 26 أغسطس 2021 بالإسكندرية، أن فلسفة المهرجان تعتمد على «تشغيل الخيال» بخامات بسيطة
«الحجامة» تراث متأصل فى تاريخ العرب، تتغير اللكنات والطبع ثابت، يظهر ذلك جلياً فى الأمثال الشعبية المتداولة بمختلف اللهجات، ففى مصر مثلاً يقال: «يتعلم الحجامة ف
الصمود أولاً، ثم الردع، إلى الاستنزاف حتى النصر المبين، مراحل مرت بها مصر شعباً وساسة ومحاربين منذ انتهاء حرب 1967 حتى نهاية عام 1970
فى 15 فبراير 2015، على ساحل مدينة سرت الليبية، ذبح أعضاء تنظيم «داعش» الإرهابى بدم بارد 20 قبطياً مصرياً،
5 سنوات قضاها الملحن الراحل بليغ حمدى فى منفاه الاختيارى بالعاصمة الفرنسية باريس، لم يكن يهوّن عليه صقيع الأيام إلا الموسيقى التى ذاب فيها وأذاب بها قلوب العرب
لقاء الحجاج بالأهل فور عودتهم من الأراضى المقدسة وتقديمهم الهدايا الوافدة من السعودية ذات الجودة والشكل المميز، تقليد تغيّر فى السنوات الأخيرة، بفضل المنتجات ال
التطور سمة الحياة، طال كل شىء حتى وسائل المواصلات فى رحلات الحج التى شهدت تطوراً كبيراً واختصاراً للوقت وراحة من عناء ومشقة السفر
134 ثانية فقط، احتاجها «مؤمن الشناوى»، ليصور جمال واحة «سيوة»، وروعة أهلها وطقوسهم، فى «فيديو» أنتجه ضمن حملة «شوفوها بعيوننا»
75% نسبة المسلمين فى بوركينا فاسو، حسب أحد تقارير مركز البحوث والدراسات الأفريقية، وهى الدولة التى تقع فى غرب أفريقيا،
«سوناكتى» هى مائدة رحمن سيراليون، لكنها جماعية المنشأ، تتشارك فيها منازل الحى أو المنطقة، ومسلمو الدولة المطلة على الأطلسى هم وحدهم من يعرفون السحور الجماعى.
يكسرون صيامهم بـ«موغوجى»، وإفطارهم الأشهر، الأتيكيه، يلى التراويح. والسحور لا يقل «ثقلاً»، فهو ينافس الإفطار «دسامة». لمسلمى ساحل العاج
يوم كامل استغرقته «ميرال»، فى مراجعة دولاب ملابسها، يأس كامل أصابها، فلم تجد فى دولابها زياً يناسب اللحظة التى انتظرتها ابنة الـ19 عاماً، فهى لأول مرة ستتوجه
مكرونة «اسباجتى» تتحمل الأوزان، بيضة تقاوم الضربات، ومنشآت لا يهزها زلزال، مشاريع مختلفة يستعرضها طلاب كلية هندسة جامعة حلوان فرع المطرية فى مسابقة سنوية،
قاد من محل عمله فى وزارة الزراعة إضراب الموظفين الذى أوقف حركة البلد، حتى تضامن معهم التجار وأصحاب المحال، وتركوا الشوارع خاوية لا يُحييها غير أصوات الهتاف.
أشعلوا الشرارة بمجرد أن هاجت خواطرهم فدفعوا الأمة إلى ثورة غاضبة لا كبير لها غير الشعب، الذى رفض التصرفات الجائرة التى اتخذتها السلطات البريطانية تجاه بلدهم؛
«البرنامج الرئاسى لتدريب الشباب الأفريقى على القيادة»، هو إحدى توصيات منتدى شباب العالم التى أعلنها الرئيس عبدالفتاح السيسى، وشملت قراراته تكليف الأكاديمية الوط
دفاعاً عن جيل الشباب الذى دائماً ما يُتهم بأنه «ضايع وبتاع قهاوى وإنترنت»، قرر مؤمن الشناوى، شاب فى العشرين من عمره، إطلاق حملة «إحنا جيل مش تايه»، لدحض تلك الر