يجيب عليّ قنديل بنفسه مستعيرًا عبارة "هاملت": "أي زمنٍ فوضويّ معّوج". في مستهل رسالة لأصدقائه "شموس البقاء في ليل الفناء": "محمّد، الشّهاوي، سماحة، نفيسة،
كيف انطمر عليّ قنديل وغاب تحت ركام الحوادث في أقصى رفوف الذّاكرة؟ فقدته عندما تصوَّرت أنني عرفته معرفة كافية، لم يعد شاغلاً كما كان، ولو مؤقّتًا.
ابتلع الجميع موت الشّاعر، برغم المرارة التي خلّفها، وتقبّلوه قبولاً صامتًا، فما من حيلةٍ لديهم أمام حقائق الوجود المرعبة والمؤكّدة منذ الأزل، لكن الأب "عم يوسف"
عاد "عفيفي مطر" إلى عمله مدرّسًا للفلسفة، فيما انتقل "الشّهاوي" موظّفًا بقصر ثقافة كفر الشّيخ. لكن مركز "الثّقافة البديلة" لن ينتهي بأفول مجلّة،
في "الجمهوريّة"، 4 ديسمبر 74، دراسة نقدية لعليّ قنديل، تتصدّرها مقدمة قصيرة للشّاعر الكبير محسن الخيّاط، بعنوان "أدب شاب.. ونقّاد شباب": "أسعد كثيرًا عندما أحسّ
كفر الشّيخ. ظهيرة يوم 17 يوليو عام 1975. شاب ورجل على السلّم الخارجيّ لمبنى قصر الثّقافة بوسط المدينة. السّاعة تجاوزت الثّانية بعد الظّهر. موعد انتهاء العمل.
هناك دائمًا بدايةٌ واحدة لكلّ قصّة، لكن هذه الحكاية الغريبة متعدّدة البدايات: مرة تبدأ من الحاضر، ومرة أخرى من الماضي، بل إن لها بداية في المستحيل. لكنني أود أن
هل رأيتم أحداً من قبل يتحدث عن طفولة «ناصر»، وكيف كانت البداية وأول الفكرة؟ فكرة النضال التى كبرت، وصارت علامة ومعنى للحرية الإنسانية فى مفهومها الشاسع
بعد 9 روايات، ومجموعتين قصصيتين، يستعد الروائي خالد إسماعيل، لإصدار روايته العاشرة "عرق الصبا"، وفي الرواية الجديدة يكمل خالد إسماعيل الطريق الذي بدأه منذ مجموع
إننا قد نبدأ الرحلة متأخرين إلى ديار الشاعر، لكنه سيظل دائماً بانتظارنا.
فى الحوش الفسيح الخلفى من داره الريفية بقرية العَمَار الكبرى، مركز طوخ، بمحافظة القليوبية، انتحر الشاعر المصرى الشاب أحمد عُبَيْدَة، عن عمر 34 عاماً،
أصدر الروائي علي سيد علي، روايته الثالثة "اتجاه المرج"، بعد "كشف هيئة" و"الشهير بسراييفو"، الرواية التي كشفت عن عالم "الأصوليين، وعاداتهم، وفسادهم الأخلاقي
تعقد كلية الآداب جامعة أسيوط مؤتمرها الدولي، في الفترة من 5 إلى 7 أبريل المقبل، تحت عنوان "الاتجاهات التراثية والمعاصرة في العلوم الإنسانية،" يعقد المؤتمر تحت
تنظر محكمة جنايات طنطا، بالدائرة الرابعة، برئاسة المستشار سعيد صبري، السبت المقبل، استكمال محاكمة الملازم أول، أحمد حافظ الكفراوي،