بعد 57 عاماً من مطالب الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، للدولة، بإقرار قانون موحّد للأحوال الشخصية، عبر المذكرة التى رفعها البابا الراحل كيرلس السادس عام 1962
عانى الأقباط، على مدار عقود طويلة، من التعسّف فى بناء وترميم الكنائس، وبعد أن بُح صوتهم للمطالبة بقانون يقنّن تلك الأوضاع ويغلق أبواب الفتنة التى تفتح على مصر