الكلمة الكاملة لوفود 16 دولة في محاكاة "مجلس الأمن" بمنتدى شباب العالم
الكلمة الكاملة لوفود 16 دولة في محاكاة "مجلس الأمن" بمنتدى شباب العالم
نموذج محاكاة مجلس الأمن
تحدث عدد من الشباب في جلسة "محاكاة مجلس الأمن"، بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي، ضمن جلسات اليوم الثاني لمنتدى شباب العالم، ممثلين عن دولهم.
وفد الصين:
عدة أمم مثلة هنا بما في ذلك الصين، أغلب هذه الأمم استهدفوا وقتلت شعوبهم من الإرهاب الفترة الماضية، وجمهورية الصين تؤمن أنها ستحارب الإرهاب، وهي تؤمن أن الإرهاب لا يرتبط بأي عرق أو جنسية الدول الأعضاء لا بد أن يتخذوا التنسيق المناسب تحت إطار الأمم المتحدة لمنع تنظيم الارهاب لنفسه.
وفد إثيوبيا:
إننا واجهنا 150 حربا، وعلينا أن نجد حلولا دائمة من أجل محاربة الإرهاب واتخاذ تدابير جادة من أجل القضاء على الإرهاب، ويجب تعزيز سبل مواجهة الإرهاب تحت رعاية الأمم المتحدة، ونتوقع مناقشة بناءة لكي نجد حلول في هذا المجال".
وفد فرنسا:
الاعتداءات الإرهابية على فرنسا في السنوات الأخيرة، أودت بحياة الكثيرين، ويجب أن نكون مصممين على القضاء على الإرهاب، واستعادة السلام والأمن الدولي، حتى لو وصل الأمر للتدخل العسكري من أجل وقف الإرهاب.
ويجب أن نعالج المشكلات الخاصة بالهجرة غير الشرعية، والتخلص من التأثير الشرس لها على الدول، وتقديم الدعم للشباب وتعزيز الحرية والسلام.
وفد إيطاليا:
نطالب برد فعل شامل يتضمن حلولا اقتصادية واجتماعية، ويجب تفهم الأسباب الأساسية للإرهاب، ووضع حد للموارد المالية للإرهاب، ويجب تنفيذ التعاون الدولي ومنع الأعمال المتطرفة الإرهابية، ويجب أن تكون هناك ضرورة من أجل تعليم الشباب سيادة القانون.
وفد اليابان:
مجلس الأمن أساسي ولا غنى عنه، والإرهاب تهديد عالمي واضح، وليس فقط في تكرار الاعتداءات على حساب المواطنين، ولا يوجد منطقة واحدة ليست مهددة، ولا يوجد إقليم أو عرق أو جنس بمنأى عن هذا التهديد، ووفد اليابان قد اتخذ العديد من التدابير من أجل ومحاربة الإرهاب، واليابان نجحت في محاربة الإرهاب بدعم المجتمع الدولي، إننا نستهدف تعزيز البنية التحتية في هذا المجال، واليوم نحن على ثقة أن مجلس الأمن سيثبت مرة أخرى أنه أداة فاعلة لمحاربة الإرهاب.
وفد كازاخستان:
يتشرفنا مناقشة الإرهاب في هذا الاجتماع، الذي أصبح تهديدا معقدا، بعد أن استعمل الإرهابيون التكنولوجيا الحديثة، ما أدى لسقوط المزيد من القتلى، نحن نؤمن أن عدم الوعي الثقافي هو التهديد الأكبر، وكازاخستان كانت مؤخرا جزء من اجتماع الأديان لمواجهة الإرهاب، وعلى مجلس الأمن التوصل إلى حلول ممتازة في هذا الشأن.
وفد روسيا:
إن المسؤولية في الحرب ضد الإرهاب مشتركة، وعلينا استخدام السبل القانونية لمحاربته، ومن دورنا أن نفي بواجباتنا ونتعهد بالقضاء على الإرهاب.
روسيا ترى أن محاربة الإرهاب من أولوية سياستنا، لكي نمنع الإرهاب عن المزيد من التوسع في العالم، ونرد بكل قوة على محاولة تمويل الإرهاب ودعمه، ويجب أن نضع سياسيات مستدامة من أجل محاربة الإرهاب.
وفد السنغال:
الإرهاب لا يمكن أن يرتبط بدين أو حضارة، لذلك يجب النهوض بطرق محاربة الإرهاب، والمؤسسات الدولية ومجلس الأمن عليها دور كبير في هذا.
وفد المملكة المتحدة:
الإرهاب ظهر مؤخرا كتحد للسلام والأمن الدوليين، وخلال العقد الماضي استخدموا الدين والعنف لزعزة الاستقلال، لذلك يجب مواجهة الإرهاب، ومجلس الأمن ملزم بإصدار خطوات فعالة من أجل مكافحة الإرهاب، مع الأخذ في الاعتبار ضرورة تفعيل القانون الإنساني الدولي، ونأمل أن نحقق الهدف، ونعرب في الوقت نفسه عن التعازي لضحايا الإرهاب.
وفد الولايات المتحدة:
منذ أحداث الحادي عشر من سبتمبر، عانينا الكثير من الإرهاب، والإرهاب لديه حوافز سياسية وأهداف خاصة به، وشاركنا مجلس الأمن للحد من هذه الظاهرة، وهناك جهود مبذولة من أجل مكافحة الإرهاب لحل الأزمة التي تؤثر علينا جميعا، ولا بد من مواجهة هذه الظاهرة، وتعقب الجماعات الإرهابية، ويجب تبادل المعلومات وشراكة موحدة لهذا الأمر، ولا بد من استمرار الاتصال والتنسيق ومنع أي أحداث إرهابية مقبلة، ولن نسمح لقوى الشر بتحقيق أهدافها.
وفد أوروجواي:
من التسعينات نحاول مواجهة الإرهاب، ونسعى لعدم توفير ملاذ آمن لهذه المجموعات المتطرفة، ونتابع المعلومات لمعرفة سبب هذه الظاهرة، وقطع الملاذ والدعم المالي عليهم، من أجل حماية البلاد منهم، وندعم الجهود المبذولة من الدول الأعضاء.
وفد ألمانيا:
التهديد الإرهابي وصل لعدة مناطق مختلفة، أصبح لزاما على العالم كله مواجهة هذه التنظيمات المتطرفة، ويجب منع انتشار أسلحة الدمار الشامل، وملتزمون بتنفيذ مجلس الأمن، ونتمنى أن تقوم البلدان بمواجهة ظاهرة الإرهاب والتطرف، وألمانيا ملتزمة بالقيام بواجابتها بمحاربة الإرهاب.
السعودية:
نريد أن نعرب عن عزمنا على مواصلة محاربة الإرهاب، وأمامنا فرصة للقضاء على الإرهاب ووقف نزيف الدماء من خلال تعاوننا وتحالفنا ضده، نحن عازمون على اتخاذ قرارات عسكرية من أجل القضاء على الإرهاب ومكافحة الإيدلوجيات التي تدعم الإرهاب، ويجب أن نتعاون لتنفيذ حلول مستدامة لجعل عالمنا أفضل لأنفسنا وأجيال قادمة.
جنوب إفريقيا:
من المهم أن نولي اهتماما كبيرا بالأمن والسلام في مختلف أنحاء العالم، قمنا ماليا بدعم برامج لوقف النزاعات في أماكن عدة، وهناك رغبة في مكافحة الإرهاب على المستوى الدولي، ولا بد من التعاون في مختلف المنظمات، ولدينا إيمان واضح أن المجتمع الدولي يجب أن يواجه بشكل جماعي هذه الظاهرة.
أوغندا:
المجتمع الدول في حاجة لمواجهة الإرهاب، وهذه أولوية على جدول أعمال أوغندا، ونحث مجلس الأمن على اتخاذ قرارت ضد المجموعات الإرهابية، والحد من هذه الظاهرة.
وفد الإمارات:
يجب التعاون على القضاء على الإرهاب دوليا وإقليميا، ونقدم الدعم لوقف الأنشطة الإرهابية، ومن الضروري أن نفهم أن مجتمعاتنا يجب أن يكون لديها الوعي من أجل مكافحة الإرهاب، ومصر حجر أساس لمواجهة الإرهاب.