للعام الثاني على التوالي، ينافس نجم منتخب مصر ونادي ليفربول الإنجليزي، محمد صلاح، على جائزة أفضل لاعب إفريقي لعام 2018، بعد حصوله على نفس اللقب العام الماضي، حيث ينتظر اليوم، الإعلان عن الأفضل في إفريقيا للعام الماضي، في الحفل السنوي الخاص بتوزيع جوائز الأفضل بالقارة الإفريقية، المقام بالعاصمة السنغالية "داكار".
وينظم الاتحاد الأفريقي لكرة القدم "كاف"، الحفل السنوي، مساء اليوم، بحضور 3 رؤساء، هم رئيس البلد المضيف للحفل وهو رئيس السنغال ماكي سال، وكذلك رئيس رواندا بول كاجامي، ولاعب كرة القدم السابق ورئيس ليبيريا الحالي جورج وايا.
ويتنافس الثلاثي محمد صلاح، وساديو مانيه من السنغال، وبيير إيمريك أوباميانج من الجابون على لقب لاعب العام الإفريقي.
وتستعرض "الوطن" أبرز المعلومات عن المدينة المستضيفة للحدث الإفريقي، داكار:
- تعتبر من أهم مدن غرب أفريقيا وأقدمها تاريخيا.
- تعد من أكثر مدن السنغال حيوية فنيا وثقافيا.
- عاصمة السنغال منذ استقلالها عن فرنسا، في عام 1960.
- تقع بغرب السنغال في المحيط الأطلسي.
- تصل مساحتها إلى حوالي 550 كيلو متر مربعا.
- تضم 19 بلدية، حسب التقسيم الإداري للبلاد في 1996.
- تعد من أهم الموانئ البحرية الرئيسية على الساحل الأفريقي الغربي.
- يصل عدد سكانها حوالي 1,030,594 نسمة، في الإحصاء الرسمي لعام 2015.
- يحتضن العديد من المكونات العرقية الرئيسية في البلاد، وهم "الوُلوف، والسرير، والفولان".
- تم تأسيسها في عام 1857، على يد أحد القادة الفرنسيين كحصن.
- أصبحت في 1902 عاصمة لمنطقة أفريقيا الغربية التي كانت تخضع حينها للاحتلال الفرنسي.
- يوجد فيها العديد من المعالم الأثرية، التي تعبر عن تاريخ وتطور داكار، منها جامعة الشيخ أنتا جوب" التي تعود لخمسينات القرن الماضي، وساحة "المسلة" للأنشطة الفنية والثقافية، وساحة الاستقلال، وتمثال "بوابة الألفية الثالثة"، و"تمثال النهضة الإفريقية".
- تعتبر اللغة الفرنسية الرسمية للدولة بالسنغال.
- تقام فيها العديد من المهرجانات الشعبية السنوية، بجانب المهرجانات السينمائية، والموسيقية ذات الطابع الإفريقي السنغالي.
تعليقات الفيسبوك