انطلق المذياع عن آخره يدندن بأغانى العيد، يرددون وراءه بصوت خافت، وفى أيديهم أدوات إعداد كعك العيد والبسكويت، يشكلونه حسب رغبتهم، يستعيدون معه ذكريات الماضى
العيد فرحة.. لكنهم لم ينتظروا حلول «الفطر» لإسعاد الفقراء، إنما قرروا طرق أبوابهم ومفاجئتهم بملابس جديدة، لتبدأ الفرحة من الآن، وحتى ارتدائها فى ليالى العيد.
«مع السلامة يا أم الشهيد».. كانت هذه آخر كلمات الشهيد البطل نقيب عمر خالد عبدالصبور قبل استشهاده فى يناير 2018 وهو يرتدى الأفرول الخاص
الالتفاف حول طاولة، إعداد العجين ونقش الكعك احتفالاً بعيد الفطر، طقوس أصيلة متوارثة بين المصريين، ليس المسلمين فقط، ما دفع مسيحيين لإطلاق مبادرة لإعداد كعك
مع بداية ظهور فيروس كورونا المستجد حول العالم، بدأت التكهنات تشير إلى أن تأثيره سيستمر لفترة طويلة، ولابد من التعايش معه، إلى جانب اتخاذ جميع الإجراءات
تباينت آراء المواطنين حول جدوى التطهير باستخدام بوابات التعقيم، وانقسمت الآراء إلى فريقين؛ الأول اعتبرها خطوة مهمة لمكافحة العدوى، حال إلزام الشركات
مع تجاوز أعداد حالات الإصابة بفيروس كورونا حاجز الـ11 ألف حالة، بدأ الجميع يلهث وراء أدوات وأجهزة قد يكون لها دور فى الوقاية، ومن هنا بدأ انتشار إعلانات الشركات
أجمع عدد من أطباء الأمراض الصدرية والجلدية على وجود خطورة بالغة على المواطنين حال التعرض بشكل مباشر لرش سوائل التعقيم وملامستها للأنف أو الجلد، وكذلك الشعر
أكد عدد من خبراء الصحة ومكافحة العدوى أن بوابات التعقيم التى تعمل بشكل ذاتى عديمة الفائدة لأنها تعمل على رش الجسم بأكمله من الرأس حتى القدمين
يمكن أن يمثل الفكر الدينى إحدى ركائز النهضة والتقدم إذا كان معنياً بالمعايير القويمة فى السلوك والمعاملات، ويحض على التطور والسعى والاجتهاد والأخذ بالعقل والعلم
حصدت النجمة اللبنانية «نور» إشادات الجمهور والنقاد عن تجسيدها شخصية «علا»، ضمن أحداث مسلسل «البرنس»، للمخرج محمد سامى، ومن بطولة الفنان محمد رمضان
رفض الفنان الشاب حسنى شتا الذى يشارك فى مسلسل ليالينا 80، بموسم دراما رمضان الجارى، ما قالته الفنانة رانيا محمود ياسين بشأن تقليده لوالدها الفنان محمود ياسين