استطاع أن يحقق المعادلة الصعبة، حيث جمع بين الغناء والتمثيل ونجح فى ذلك، فبعدما خطف الأنظار بأغانيه المميزة لسنوات، باتت أدواره فى الدراما مؤثرة، لتصبح أحاديث
مع التدابير الوقائية والعلاجية القاسية التى فرضها ظهور وانتشار فيروس كورونا على المواطنين خلال شهر رمضان، سعى البعض إلى التخفيف عن المواطنين بتقديم دورات
آلامهم صعبة وأحزانهم دائمة بسبب مرض الجذام الذى أصيبوا به، وجعل الجميع يفرون منهم، ويخافون من مجرد زيارتهم فى مستعمرة الجذام بأبوزعبل فى محافظة القليوبية
يتمتعون بثباتٍ شديد، وجوههم مشرقة، ابتساماتهم بشوشة، صوتهم رخيم، ونطقهم لحروف القرآن الكريم صحيح، تجمعت هذه الصفات فى 3 أشقاء، لتقديم برنامج دينى على «فيس بوك»
«توك وإكسسوارات العيد»، ورشة أعدتها دار أيتام بالعجوزة، لتقوم الفتيات بتجهيز احتياجاتهن من الزينة قبل عيد الفطر، من خلال تصنيعها بأنفسهن بعد تطبيق الإجراءات
أنا سيدة، أعول طفلين، دون أى مصدر دخل، سوى معاش «تكافل وكرامة» منذ شهر تقريباً، أسكن مع والدى فى منزل العائلة، بقرية أم دينار، مركز منشأة القناطر
خطفت الفنانة إيمان السيد، الأنظار إليها بأدائها السلس، وخفة ظلها، فى مسلسل «ونحب تانى ليه»، حيث ظهرت فى دور الخادمة «رائعة» أو «روعة»، التى تعمل فى منزل «غالية»
«الشهيد العريس»، هو الرائد أحمد جمال الفقى، الذى حلَّت منذ أيام ذكرى استشهاده على يد التنظيمات الإرهابية فى سيناء، عقب تفجير سيارة مفخخة بمحيط قسم ثالث العريش.
مصر هى مركز الكون، وتقف على ناصية العالم بكيانها الموحد، سيناء كانت دائماً المطمع للغرباء والمستعمرين، وحارب خير أجناد الأرض من أجل كل حبة من ترابها
العالم كله فى حالة طوارئ كورونا بينتشر فى كل مكان كأنه على قتل البشر بيسابق
تمر مصر والعالم أجمع بمرحلة صعبة لم تشهدها البشرية منذ عقود، مما جعل الحليم حيراناً، والشجاع جباناً.. نسأل الله السلامة والعافية. ورغم أن الحكومة المصرية
«صلوا فى رحالكم»، فكرة كتاب رقمى راودت عبدالرحمن الدرديرى، طبيب، لتوثيق وباء كورونا بمشاركة 4 أطباء، ليحكوا عن تلك الفترة الضبابية