قبل 15 يوما شهدت قرية بهرمس التابعة لمركز شرطة منشأة القناطر حادثا مأساويا، بطلته الطفلة "شمس" (4 أعوام)، والتي دفعت حياتها ثمنا للخيانة والطمع
«نفسى أشوفك بنى آدم كويس وبتعمل شغلك وتعبد ربنا زى أى حد محترم، احنا عندنا بنتين عاوزين نربيهم ويكونوا أحسن ناس، ونفتخر بيهم ويفتخروا بينا» جمل قصيرة وجهتها
عصر يوم الجمعة قبل الماضى خرجت «أسماء محمد قناوى» 8 سنوات، لشراء دواء لجدتها المريضة من صيدلية قريبة من منزل أسرتها بقرية «القلمينا» التابعة لمركز الوقف
عم «سيد فوزى» قتيل قاعة الأفراح بنادى الشمس فى منطقة النزهة، بلغ سن الستين عاماً منذ شهرين، احتفل به زملاؤه فى العمل، فالجميع يشهد له بالأدب والخلق
ظنت «سلوى» أن موافقتها على الزواج من «حسن» ستكون نقطة تحول فى حياتها، تخرجها من جحيم العيش كخادمة مشردة يدفعها والدها للعمل لتنفق على نفسها
«والله العظيم بهدلنا وكان بيفرج علينا الجيران كل يوم بسبب تصرفاته، ومرضه النفسى، غير إنه كان بيضرب والدى ووالدتى ويشتمهم وقررت أخلص منه عشان أرتاح»
بمجرد انتهاء مباراة منتخبى «مصر وبوركينا فاسو» نهاية الشهر الماضى، تأهب خالد محمد حسين، 30 سنة، محاسب، وصديقه مدحت عباس، 30 سنة، لمغادرة مقهى فى مدينة طوخ
لم يجد «محمد فتح الباب» 31 سنة، عامل، بداً من الهروب من أزماته المالية الخانقة سوى باختطاف نجل شقيقته «أحمد» 4 سنوات، ومساومة والده على دفع مبلغ مالى نظير إطلاق