قبل الانخراط في محيط الألعاب الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي، كان الأطفال قديمًا يعتمدون على ألعاب تقليدية باتت محفورة داخل أذهانهم، والتي لا ينساها جيل الثمانينات، وذلك للتسلية والمرح، علاوة على الخروج للمنتزهات.
- الغميضة أو الاستغماية:
وفيها يغلق الأطفال عيونهم بأيديهم أو بقطعة من القماش للبحث عن اللاعبين الآخرين.
- السبع طوبات:
تتكون اللعبة من فريقين، ويقف أحد أفراد كل فريق على خط مرسوم ماسكا كرة وعلى يمينه ويساره يقف باقي الفريقين، ثم يقذف اللاعب الكرة نحو السبع طوبات الموضوعة بشكل أفقي لإسقاطهم، فإذا وقع الطوب يجري باقي فريقه تجاه الطوبات محاولين إعادة الطوب إلى ما كان عليه، بينما الفريق الآخر يحاول منع الفريق الأول من إعادة وضع الطوبات مرة أخرى، عن طريق قذف الكرة على كل من يحاول الاقتراب من الطوبات، فإذا أعادوا الطوب قبل هزيمتهم جميعا نالوا نقطة.
- قفاشة الملك:
يختار الطفل اللاعب "القفاش" بالقرعة، ثم يبدأ في العد لعشرة بعدها يبدأ في الجري خلف باقي المشتركين محاولا الإمساك بأحدهم، ومن يمسكه يكون ضمن مساعديه في البحث عن الباقي.
- الحجلة:
يقفز اللاعبون من فوق ظهر أحد المشاركين في اللعبة.
- لعبة الأّولى:
التي تتضمن رسم مربعات على الأرض والقفز عليها، والتي غالبًا ما يلجأ إليها الفتيات للعبها.
- لعبة سلوى يا سلوى:
تشبك الفتيات أيديهن لتشكيل دائرة ويدرن حولها وهن يغنين.
- الكرة الشراب:
يقوم الأطفال بوضع الأوراق أو الشرابات والقطع القطنية داخل إحدى الشرابات لصنع كرة يلعبون بها.
- النحلة الدوارة:
استمتع الأطفال قديما، بالنحلة التي يقومون بلف الدوبارة فوقها ورميها على الأرض.
تعليقات الفيسبوك