​

موهبة كبيرة، تجيد استخدام صوتها وروحها وطاقتها وثقافتها واللغة المتزنة لديها، بشكل فائق على خشبة المسرح، وبالحواس نفسها، والحماس، تنجح أمام كاميرات السينما، وعبر أثير الراديو، هكذا لمع اسم "سميحة أيوب" خلال العقود الماضية، فأصبحت سيدة المسرح العربي بلا منازع.

وفي ذكرى ميلادها، هذه أبرز محطات من حياتها حسب لقاءات تليفزيونية لها:

-درست في مدرسة الراهبات الفرنسية قبل التحاقها بمعهد السينما، وكانت مدرسة تحظر المصافحة، والحديث بانفتاح مع الآخرين.

-اكتشفت بالصدفة إجادتها بالتمثيل، حيث كان معهد السينما يطلب ممثلات بأجر شهري.

-رفض والدها انضمامها للدراسة بمعهد السينما، والعمل بالتمثيل، لكن والدتها وخالها شجعاها في ذلك، واقنعا الأب.

-لقبها الرئيس السوري حافظ الأسد بـ"سيدة المسرح العربي" ومنحها وسام الاستحقاق عن أعمالها الفنية.

-قالت أن موت ابنها قهرها، حيث توفي ابنها علاء من زوجها محمود مرسي بصورة مفاجئة، وكان يقيم وزوجته وابنه في أمريكا، وتسبب ذلك في صدمتها.

-كانت سميحة أيوب الزيجة الوحيدة في حياة النجم "محمود مرسي" قبل أن ينفصلا بسبب نشوب خلافات بينهما.

-حاول الفنان الشاب شكري سرحان التقرب منها وخطبتها، لكن العائلة رفضت، بالرغم من زواجها من شقيقه محسن سرحان.

-رفضت أدوار الإغراء في السينما.