كل كلاب السكك الذين «كربجتهم» منذ 25 يناير كوم.. وهذا النكرة، المدعو «حازم عبدالعظيم»، كوم آخر.
كنت أتابع بذاءاته وخناقاته وتقيؤاته السياسية وأنا قرفان!. وكان ضجيجه الأجوف لا يلبث أن ينطفئ. مؤخراً، خرج على الناس بـ«شهادة» مغرضة وحقيرة، قصد منها نسف البرلمان!.
شوّه الجميع، من الرئيس إلى صاحب الصوت الانتخابى. اعترف بكل ما يستحقه: كذاب، متلون، مزايد، تافه، بلطجى، مصلحجى، وأنكر قصة إسرائيل مع أنها ثابتة!.
توقيت إعلان هذه الشهادة يوجب على الدولة محاسبته، وللأسف: الدولة هى اللى عملت منه بنى آدم.