تحية للرئيس عبدالفتاح السيسى الذى جعل تحقيق العدالة الاجتماعية فى مصر قراراً وليس اختياراً، فعلى مدار السنوات العشر الأخيرة، التى شهدت تولى السيسى مقاليد الحكم،
فى الحقيقة أنا مصدومة فيما يدار حولنا وهل هذه الحالة تحدث لكل الشعوب التى تقوم بها ثورات أم هذه ثقافة عندنا؟ لماذا لا نتقبل الاختلاف ونحوله إلى خلاف
الآن وكل العالم يهتم بدور المرأة وتمكينها سياسياً، خاصة أن هذا العقد فى الأمم المتحدة مخصص لتمكين المرأة سياسياً
فى الحقيقة ونحن فى ظروف حالكة نستعد فيها جميعاً لأن نتصدى للتحديات التى تواجهنا، وإذ بنا نجد بعض أشخاص يختلقون قصصاً يحاربون بها كل مخلص يعمل لصالح البلد
أرى أن هذا البرلمان يقدر مدى المسئولية الملقاة على عاتقه المحمل بها من أحلام وطموحات ملايين من الشعب الذى نزل وانتخب هؤلاء النواب
أزعجنى كثيراً كل ما تردد عن ذهاب قداسة البابا إلى القدس، وما تناولته وسائل الإعلام من تهويل يطال رجلاً وطنياً تم اختباره منذ توليه المنصب فى أصعب المواقف الوطني
قرائى الأعزاء.. لقد تغيبت عن الكتابة نحو أربعة أسابيع وهذا احترام لجريدتى ولكم. لأنى كنت ضمن مرشحى قائمة فى حب مصر وحتى لا تكون هناك أى شبهة دعاية
يعتقد البعض أن الإقبال على الاقتراع فى انتخابات برلمان ٢٠١٥ هو بمثابة تصويت على مدى شعبية الرئيس عبدالفتاح السيسى
فى الحقيقه أصابنى الغثيان من المسيحيين المرشحين على قوائم حزب النور بعد تصريحات رئيس الحزب الدكتور يونس مخيون، التى يوضح فيها أنه لولا أن القانون
بعض المرشحين والأحزاب السياسية يريدون إقحام الكنيسة فى العملية الانتخابية دون وجه حق، فالكنيسة المصرية كنيسة وطنية