لا تندهش من عجوز فى عينيه فضول، ولا من صبى فى نظرته ذبول، ولا من هجر بعد عمر يطول، ولا من تجاهل وأنت تنتظر المدد، ولا من النت. ولا من المحمول
مع تطور الأوضاع السياسية والأمنية فى مصر بعد أحداث العام 2011، عاد دور القبائل المصرية ليبرز من جديد كعامل حيوى فى الذود والدفاع عن سيناء
ثمة علاقة بين أكل الفسيخ وعيدى «الفطر» و«شم النسيم» فى مصر، وبينما اقترب عيد الفطر هذا العام من عيد شم النسيم
اسمه سعيد وشهرته سعيد فونيا، نحيف كالدبوس، سريع يحلق كالفراشة، لا يتكلم إلا فيما ندر، عيناه سوداوان واسعتان، وجهه صغير له أنف
«الصديق الأمين لا يُعادله شىءٌ، وقيمته لا يُقَدّر لها ثمن» (يشوع بن سيراخ 15: 6). ذات يوم، قال الظل للإنسان: «أنا صديقك الوفى الذى يلازمك نهاراً وليلاً
نعم.. العنوان صحيح.. ومقصود، حوار المسيّرات لا حرب المسيّرات، فعندما شنّت إسرائيل غارتها التى قتلت فيها خمسة عسكريين كبار على الأقل
ظل الخال عبدالرحمن الأبنودى يراهن طوال حياته على اختلافه وتميزه، لذا ظل فى مقدمة الصفوف، راهن دائماً على كلمته المختلفة، موروثه الشعبى
ملامحه تشبه الفسدق، ينطق القليل من الكلام، يبتسم بتلقائية، يأكل القليل ويشرب بلا توقف، يسكن خرابة ويحب الماء
ليس عجباً أن يتصدر مسلسل مليحة قائمة أعلى نسبة مشاهدة داخل إسرائيل، فهو المسلسل الذى انتظره الجميع، كل على اختلاف أهدافه
منذ وقت ليس بعيداً، مرت الدراما المصرية بمرحلة من تغيير الجلد، ظن المتشائمون أنها انتهت تماماً ولن تقوم لها قائمة، بينما تفكر المتعقلون فى أسباب هذا التراجع