كانت مصر، وستظل، هى حائط الصد الأقوى والمدافع الأول عن القضية الفلسطينية -قضية العرب المركزية- والداعم لحق الشعب الفلسطينى فى دولة مستقلة.
كان مشهد طلاب جامعة «جورج واشنطن» بوضع الكوفية الفلسطينية الشهيرة حول رقبة تمثال أول رئيس أمريكى، هو الـ«الماستر سين» بلغة السينمائيين
للتأكيد على أهمية ومكانة طلاب جامعات «رابطة اللبلاب»، وغيرهم فى جامعات النخبة الأمريكية، وأنهم «يملكون المستقبل» كأقوى فئة فى المجتمع الأمريكى»
أثارت مظاهرات الطلاب فى الجامعات الأمريكية قلق إدارة الرئيس «جو بايدن» فى «واشنطن» بذات المقدار الذى تثير به قلق «بنيامين نتنياهو» وحكومته فى «تل أبيب»
رغم ما يبدو على السطح من ارتباط المظاهرات فى الجامعات الأمريكية بالسياسة الخارجية للولايات المتحدة، ورفض الطلاب للعدوان الإسرائيلى الهمجى على غزة
كلمة «شوشرة» كاسم جاءت فى معجم المعانى الجامع، من المصدر «شوشر» كفعل، ومنها شوشرَ.. يشوشر.. شوشرة.. فهو «مشوشر». وعندما نقول «شوشرَ التِّلميذُ»، فهى تعنى أنه أح
منذ دارت رحى الحرب فى غزة والكل ينظر لها من زاوية أحادية لتحقيق مصلحته المباشرة كاملة، حسبما يتمنى أو يريد
تضمَّن تقرير القناة العاشرة بالتليفزيون الإسرائيلى عن القوات الجوية المصرية جانباً من مراسم الاحتفال بـ(10 آلاف) ساعة طيران لطائرة «رافال»
فى 31 أكتوبر عام 1968 كان «مؤتمر الحسنة» فى سيناء شاهداً على وطنية القبائل العربية، وفى 1 مايو هذا العام (2024) شهدت سيناء أيضاً «المؤتمر التأسيسى الأول لاتحاد
لا تقف متابعة تطور الجيش المصرى من حيث الكفاءة التدريبية والقدرات التسليحية عند حدود القادة العسكريين، والسياسيين فى «تل أبيب»