1- «ياللا حالاً بالاً غنوا لوزير الأوقاف»، لا تخجل يا أخى، الدكتور مختار جمعة يستحق لقب حاكم مساجد مصر الأول، وقاطع ألسنة المتطرفين، ومجدد الخطاب الدينى، وقاهر
«يا صبر أيوب»، كم مرة ضبطت نفسك متلبساً بنطق هذه العبارة؟ كم مرة تمردت واعترضت وأصابك اليأس، فربّت أحدهم على كتفك، وقال لك: الصبر مفتاح الفرج، يا عم انت هتروح ف
لم يعد الأمر ثأراً بين الإخوان والظالمين، كما يروج أبناء الجماعة أو يسعون لتنويم ضمائر أتباعهم، هم ينتقمون من الشعب المصرى الذى أزاحهم من السلطة، وفضح ضعفهم وفش
لا تترك لأحدهم فرصة أن يأكل قلبك بالفزع، لا تدع هؤلاء المنثورين فى شوارع «الفيس بوك» و«تويتر» يربحون معركة تخويفك وإفزاعك، ولا تدع صمت الحكومة وبخلها عن «بل ريق
كنا نقول إن أهل مصر لا كتالوج لهم، نفخر بذلك فى دلالة على الحيوية، والقدرة على إدهاش الغير، الآن نقول بأن لأهل مصر «تايم لاين» واحداً وموحداً يخبرك فيما يفكرون
هذه الأيام كمشاهد سينمائية غير منضبطة، مونتاجها سيئ، ومخرجها واقعى، وكاتب السيناريو ينتمى للمدرسة العبثية، لذا يبدو الفيلم المطروح فى صالات العرض مربكاً ومثيراً
إخوتى فى الوطن.. يا من تأكلون مثلنا من عند «جاد» وتحبسون بطبق رز باللبن من عند «المالكى»، يا من تحرقكم قطارات الصعيد، وينالكم من إرهاب الإخوان جانب
لن أكذب عليكم وأقول إن ما حدث ويحدث فى المنيا نتيجة لتطرف سلفى أو دينى أو جهل شعبى بخطر الفتنة الطائفية على الوطن، هذا ليس وقت أكاذيب أو عمليات تجميل، الوقت الآ
ما بعد دهس الأبرياء فى شوارع نيس، وما بعد تبريرات الإخوان والسلفيين لإرهاب الدم، آن أوان وقوف «البخارى» وكتب التراث أمام القضاة، قضاة التحقيق، والتنقيب، والتنقي
فشلت محاولة الانقلاب أو لم تفشل، كانت محاولة انقلاب حقيقية أو لم تكن، ستظل ليلة 15 يوليو ليلة زلزال تركى توابعه أخطر من طلته الأولى، لأردوغان فواتير سيسعى لتسدي