فى الطريق الصحراوى من القاهرة إلى الإسكندرية، أحسست أننا فى سنة 2000 لن نرى الصحراء، وعلى جانبى الطريق، سنرى بيوتاً ومزارع وحدائق ومصانع على جانبى الطريق