أكد المهندس مصطفى أبوجمرة، خبير نظم المعلومات، أن عمليات النصب الإلكترونى انتشرت، ومعدلات الجريمة عبر الإنترنت زادت فى السنوات العشر الماضية
تبذل أجهزة الدولة دوراً كبيراً فى ردع من يستغلون معرفتهم بالتكنولوجيا واستخدامها فى الاستيلاء على أموال الغير وكذلك انتحال صفتهم واختراق الحسابات الشخصية
مواجهة النصب أو الغش الإلكترونى تبدأ إلكترونياً، فلا يمكن معرفة مدى جدية المنتج قبل أن تدفع أموالك وتنضم لضحايا الغش الإلكترونى
فى نهار أحد أيام يوليو الماضى، كانت «رانيا شريف» تتصفح حسابها الشخصى على موقع التواصل الاجتماعى «إنستجرام»
«مبروك كسبت معانا»، «وظيفة براتب مُجزى»، «حدِّث بيانات حسابك»، رسائل متعددة تتلقاها على هاتفك، دون أن تشعر أنك تتعرض للنصب الإلكترونى
لم يسلم المرضى من النصب الإلكترونى بعروض وهمية عبر صفحات وجروبات طبية على مواقع التواصل الاجتماعى
لم تسلم الأم الخمسينية «إكرام هاشم» من النصب الإلكترونى هى الأخرى، حين احتاجت لصيانة غسالة الملابس الخاصة بها قبل شهرين
فى عالم التكنولوجيا الحديثة الذى أصبحت فيه الأجهزة الإلكترونية خصوصاً الموبايل جزءاً من حياة الناس، استشرت على شبكة الإنترنت