قالت سمية الألفي رئيسة الإدارة المركزية للرعاية الاجتماعية بوزارة التضامن الاجتماعي، إنه وفقا لآخر إحصاء قامت به مصر
قالت شريفة محمد على، مدير عام الإدارة العامة لشئون المرأة والطفل بوزارة القوى العاملة، إن
«يوسف» يعمل «ترزى» منذ أكثر من 6 سنوات، اعتاد قضاء الأعياد والمناسبات الرسمية فى محله الخاص وسط الخيوط والملابس والتى ينتظرها زبائنه لقضاء فرحة العيد بارتدائها
تقول «سلوى»، التى تعمل كوافيرة منذ ثلاثين عاماً: «وضع مرهق جداً فى العيد.. تبقى سايبة بيتك وعيالك ومتحسيش أبداً بالعيد.. شقا وتعب قوى.. بس ده مصدر رزقى مقدرش
وسط ضحكات الأطفال وحركاتهم المشاغبة للتنقل بين الألعاب، يجلس أحمد على للإشراف على دخول الألعاب فى «ملاهى الفرسان» المصغرة، التى تقع أمام محطة مترو عزبة النخل
هناك مهن لا تعرف بطبيعة عملها الإجازات ولا يروق لها عطلات، وعلى رأسهم «الصحفيون والإعلاميون»، الذين دوماً لا يستطيعون الاستمتاع بمناسبة العيد مع الرفاق
بين تكسير المحل والأسمنت والطوب يجلس «محمد الشيخ» صاحب أحد محلات الكشرى ليشرف على التحديث وتغيير ديكور المحل استقبالاً لعيد الفطر.
تكتمل صورة العيد بالفرح والسعادة وأيضاً بالشوارع النظيفة والجميلة، وكى يحدث ذلك لا يمكن أن يتم وضع الأمور برمتها على كاهل عامل النظافة
تفتح أبوابها مع كل عيد لتستقبل مئات الآلاف من الزوار، ويكون عمالها على قدم وساق سواء قبل أو أثناء أو حتى بعد، لأن إهمالها يعنى انهيارها.. الحدائق العامة
مرفق النقل والمواصلات لا يعرف الإجازات والعطلات الرسمية، فهو شريان وعصب الحياة، ويعتبر النقل العام الوسيلة الأكثر استخداماً ليس فى الأعياد والمناسبات فقط
بهجة وفرحة تملأ البيوت مع ترديد تكبيرات العيد بعد آخر صلاة عشاء فى شهر رمضان الكريم، يتصافح الجميع ويتبادلون التهانى، ويُقبل الكثيرون على الخروج مع أسرهم