الانفصال قرار صعب ليس فقط لكونه ينهى علاقة بين اثنين كانا قد اتفقا أن لا شىء سيفرقهما إلا الموت، ولكنه يزيد صعوبة بسبب نظرة المجتمع إلى المنفصلين
من بين غياهب سجن القناطر، والقسوة والألم والمفارقات والوحدة، أخرجت قصتها التي ظلت كامنة داخلها سنوات عدة، في سطور حملت بين ثنياها جروحًا لم تندمل بعد، لتتحول إلى مسلسل درامي رمضاني أبهر الجميع، وغير نظرة المجتمع للسجينات
تجذب الصورة دائمًا أعين الناظرين، وتعلق في الأذهان أكثر من الكلمات، فيعتمد عليها مرشحي الانتخابات للتعبير عن رسائلهم.. للصورة أهمية خاصة في مصر لانتشار الأمية، فيكون "البوستر" وصورة المرشح، نقطة التلاقي بينه وبين الناخب.