قالت «دار الإفتاء» إن أرجح الأقوال عند المفسرين وعلماء التاريخ أن «فرعون» الذى عاصر نبى الله موسى هو «رمسيس الثانى»، فيما شكك خبراء فى صحة ذلك
من الغرائب والعجائب فى ملف المساجد الأثرية أن عشرات الأضرحة ومقامات آل البيت ومقابر أسرة محمد على لم تُسجَّل كآثار حتى الآن،
فى الوقت الذى انشغلت فيه وسائل الإعلام بعملية النقل الخاطئ لرأس التمثال المكتشف بمنطقة المطرية، وعلت الأصوات للمطالبة بمحاكمة المسئولين عن تلك الكارثة،
سادت حالة من الجدل بين المثقفين وممثلى الأزهر، حول خلفية ومرجعية المتشددين والتكفيريين، وأن بعضهم أزهريون، فى ختام مؤتمر الحوار المجتمعى لتجديد الخطاب الدينى
تصاعدت معركة الأزهر ووزارة الثقافة، بعد تصريحات وزيرها، حلمى النمنم، التى قال فيها إن الأزهر سبب العنف فى مصر، وقال الدكتور حامد أبوطالب، عضو مجمع البحوث الإسلا
واصلت قيادات مشيخة الأزهر هجومها على وزير الثقافة بعد التصريحات المنسوبة إليه، التى اعتبر فيها أن «التعليم الأزهرى أحد أسباب العنف فى مصر»، فى الوقت الذى تراجع
هاجم الدكتور محيى الدين عفيفى، الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية، حلمى النمنم، وزير الثقافة الذى اتهم التعليم الأزهرى بنشر العنف، وأنه لا يواكب عملياً خطاب ال