"إنت ملكش ذنب، بتعيط ليه بقى، مش هتتاخذ بذنب أخوك".. كلمات مصاحبة بحضن خرجت من الإعلامي عمرو أديب
عقارب الساعة تشير إلى الثامنة صباحًا، يقف التلاميذ في صفوفٍ متوازية يشاهدون الإذاعة المدرسية المُقدمة من خلال مجسمات على لوحات لإيصال الأفكار التربوية والسلوكية
لم يرضخ لإعاقة فرضها عليه الواقع، ولم تستسلم لرياح اليأس راياته، فتح الأبواب الموصودة أمامه، باللين حينًا والنزاع أحيان أخرى، حتى وصل إل
"سنة أولى جامعة".. واقع جديد لم يشهده الطلاب من ذوي الإعاقات السمعية من قديم الأزل، إما لمشكلات تتعلق بأسلوب تلقيهم لمراحل التعليم الثلاث
"المرأة الداعشية".. السيدات اللاتي أُفردت لهن دراسات وتقارير، للوقوف على طبيعة عملهن داخل التنظيم الإرهابي
"يا صاحبي يا صديقي يا اللي طريقك طريقي، دأنا يوم مأعيش لنفسي ده يوم موتي الحقيقي"، كلمات لخصت ما بداخل ذلك الشاعر من حب وصفاء وإعلاء لقيمة الأصدقاء،
دقت ساعة الحرب.. فهناك وجوهًا أخرى للحروب الدموية، فأصبحت لا تقاس دائمًا بمدى نزيف الآخرين، وسحق أراضي الغير والاستيلاء عليها، أو إعلاء راية النصر أو الاستسلام، فالصورة والمؤثرات الصوتية، أحدث وسائل القتال، في وقت اشتدت فيه الدماء، ودقت ساعة "الحرب الإعلامية".