ذاع صيته خارج مصر، إذ طلبته وكالة فرنسية لتدريس الموسيقى وإنتاج ألبومات موسيقية، لكنه رفض إرضاءً لأصدقائه الذين بدأ معهم مسيرته كأحد مشاهير صناعة الـ«دى جى» فى مصر
ذهب إلى والدته للاطمئنان عليها فى المشفى الذى تعمل به كـ«عاملة بوفيه»، جلس إلى جوارها يداعبها
طبع قبلة على جبين طفلته الرضيعة «هالة»، وزوجته الحامل، قبل التوجه إلى عمله فى بيع الفاكهة بميدان الونش بالمطرية
أجبرها عملها كـ«ممرضة» بمستشفى المطرية التعليمى على الوقوف صامدة أمام حالات المرضى المقبلين نحوها من كل حدب وصوب دون وهن أو ضعف
اعتادوا الذهاب إلى عملهم والتجول فى منطقتهم بأمان، لم يتوقعوا أن منطقتهم التى حولها المتظاهرون المنتمون إلى جماعة الإخوان المسلمين إلى ساحة للتظاهرات غير السلمية ستكون مقبرة لهم