قُسِّم قانون المرور الجديد، الذى يتم عرضه على البرلمان بعدما أقرته الحكومة أمس الأول، إلى 5 شرائح، ويكون لكل سائق سيارة 50 نقطة مرورية، وبحسب درجة وخطورة المخال
قال الدكتور حسام مغازى، وزير الموارد المائية والرى، إن أجهزة ومعدات القوات المسلحة نجحت فى تفريغ 90% من حمولة الصندل الغارق بقنا من الفوسفات البالغ حجمه 500 طن عن طريق تطبيق أسلوب الشفط والتفريغ فى حاويات الصنادل المحيطة بالصندل الغارق.
توقع خبراء عسكريون أن يعلن المشير عبدالفتاح السيسى وزير الدفاع ترشحه للرئاسة خلال أيام، وتحديداً بعد صدور قانون الانتخابات الرئاسية
كشف مصدر مسئول بملف مياه النيل عن بدء الجهات المختصة تنفيذ الخطة البديلة للتعامل مع ملف سد النهضة الإثيوبى، بعد فشل المفاوضات الأخيرة، وتعنت أديس أبابا للوصول لحل توافقى يرضى جميع الأطراف.
حذرت مصادر مسئولة بملف مياه النيل من وجود بعض الأصابع الخفية التى تعمل على التأثير على الخطوات الإيجابية التى تقوم بها مصر والسودان مع الحكومة الإثيوبية للوصول إلى اتفاق حول قواعد التشغيل والتخزين
كشف الدكتور محمد عبدالمطلب، وزير الموارد المائية والرى، الكثير من الجوانب الفنية للمفاوضات التى تجريها مصر مع إثيوبيا، بشأن أزمة سد النهضة، مؤكدا أن السد سيسبب أضرارا جسيمة على مصر، إذا ما جرى بناؤه بالمواصفات الحالية، نافيا ما تردد عن صدور قرار جمهورى بتشكيل لجنة قانونية لمقاضاة إثيوبيا دوليا، لافتا إلى أن التفاوض الذى يجرى مع الجانبين الإثيوبى والسودانى هو ما سيحقق التنمية فى الحوض، مشيراً إلى تقديمه مبادرة مصرية لجعل سد النهضة هدفا للتنمية والتعاون المشترك بين دول الحوض. وقال عبدالمطلب فى حوار لـ«الوطن»:
حذر الدكتور محمد نصرالدين علام، وزير الرى الأسبق، من خطورة استدراج إثيوبيا لمصر نحو التفاوض حول تقرير اللجنة الثلاثية وذلك بعد انتهاء الاجتماع أمس الأول بتأجيل المفاوضات إلى 8 ديسمبر المقبل، مؤكداً أن إثيوبيا والسودان تسعيان لفرض سياسة الأمر الواقع وجرّ مصر فى مفاوضات قد تدوم لعامين، تستطيع خلالها أديس أبابا استكمال إجراءات بناء السد.
تباينت آراء خبراء المياه الدوليين حول نتائج اجتماع وزراء الموارد المائية لدول مصر وإثيوبيا والسودان بخصوص سد النهضة الإثيوبى، وقال عدد من الخبراء
ينطلق أول اجتماعات وزراء مياه دول النيل الشرقى «مصر والسودان وإثيوبيا» بالعاصمة السودانية الخرطوم، اليوم، لمناقشة توصيات تقرير اللجنة الثلاثية الدولية حول سد النهضة الإثيوبى، والذى انتهت منه اللجنة فى مايو الماضى.
أبدى عدد من خبراء المياه مخاوفهم من تأثر المفاوضات حول سد النهضة مع إثيوبيا بعد ما أطلقوا عليه «خطاب الدم» للرئيس محمد مرسى
اعتبر العديد من الخبراء والمحللين أن اتجاه تنزانيا وأوغندا لإقامة سدين على روافد نهر النيل، جاء نتيجة لفشل مصر فى التعامل مع أزمة «سد النهضة الإثيوبى»، محذرين من أن مستقبل مصر أصبح مهدداً
اعتبر خبراء مياه دوليون قرار إثيوبيا بتقديم موعد تغيير مجرى النيل الأزرق، أحد روافد نهر النيل، ليبدأ اليوم بدلاً من سبتمبر المقبل، قراراً يمثل خطورة كبيرة على أمن مصر المائى.