أسماعيل يترجى أبو شريف حتى يتنازل عن قضية الطرد ولكن أبو شريف رفص الصلح، عبدالله يذهب إلى عماد ويطلب منه أن يزوّر له شهادة الإعفاء من الجيش مقابل 500 جنيه ويرفض في الأول
لازال وضاح يحزن بسبب قبول رويدا الزواج من صفوان، وتصر أم وضاح على الذهاب إلى بيت أخيها أبو عبدة لمعرفة حقيقة الوضع
مازالت (شهيرة) فى بيت شقيقها ( شاهر)، راغبة فى العودة إلى بيت زوجها بينما هو مصر على الرفض، وأفصحت "أم وضاح" إلى زوجها عن رغبتها فى زواج وضاح من ابنة أخيها (أبو عب)