أظهرت أزمة العدوان الإسرائيلى على قطاع غزة المحاصر أن حل الدولتين الفلسطينية المستقلة على حدود يونيو 1967، والإسرائيلية، جنباً إلى جنب هو السبيل الأفضل والوحيد
يطلق على الصحفيين أنهم «فرسان الحقيقة»، وفى قطاع غزة هم مستهدفون بالدرجة الأولى من قِبل قوات الاحتلال، بل وصلت وحشيتهم إلى استهداف عائلاتهم وأفراد أسرهم، وهو ما
ممارسة الصحافة فى غزة لا تخلو من المعاناة، وفق الصحفى الحر وعضو نقابة الصحفيين الفلسطينيين توفيق العبادلة، موضحاً أنه على مدار 49 يوماً منذ بداية العدوان الإسرا
فى عام 1948، مارس الاحتلال الإسرائيلى أبشع جرائمه فى حق الفلسطينيين، وهى النكبة، حيث طردوا نحو 700 ألف فلسطينى من منازلهم وهُدّم ومُحى معظم معالم مدنهم العربية،
خلال الحرب على غزة، برز اسم مجمع الشفاء الطبى باعتباره أقدم من عمر دولة الاحتلال، والأكبر من حيث الحجم فهو يضم 3 مستشفيات كبرى، والذى استقبل آلاف النازحين وكان
بين عشية وضحاها تحولت إسراء الجعابيص من امرأة على قدر كبير من الجمال إلى امرأة تعانى من احتراق 60% من جسدها ومجرمة بسبب حادث لم يكن مقصوداً تسبب فى ابتعادها عن
بملامح بريئة يقبع الأسير المحرّر عبدالرحمن الزغل على أحد الأسرة بمستشفى بمدينة القدس المحتلة، وخضع فى اليوم التالى لحريته لعملية جراحية خطيرة لترميم عظام الجزء
لم تكن الفتاة الفلسطينية «شروق دويات»، التى لم تبلغ الـ17 ربيعاً عام 2015، تتوقع خلال عودتها إلى منزلها بشارع الود قرب المسجد الأقصى، أنها ستتعرض لحادث تحرش من
تحت عنوان «فلسطين.. أرض وشعب»، تحتفى الجمعية العامة للأمم المتحدة باليوم العالمى للتضامن مع الشعب الفلسطينى، وهو احتفال بدأ فى الـ29 من نوفمبر عام 1977، وتم اخت
تركت مجال دراستها بالهندسة المعمارية لتبدأ بالعمل بالمشغولات الذهبية، أميرة حسان المعروفة باسم «أميرة الذهب» التي أصبحت من أشهر العاملين بمحلات الصاغة، رغم كونه
"الحرام ما بيدومش".. كلمة اعتدنا على سماعها من الآباء بهدف تهذيب نفوس الأبناء، لكنها تنطبق حرفيًا على جوهرة "Hope".
أخبار حزينة مرت على المصريين اليوم، بوفاة أحد النجوم، وأقارب بعض من المشاهير، نبرزها عبر السطور التالية.