أكتب لكم مقالى هذا لأستغيث بمسئولى الإعلام فى مصر وخصوصاً مسئولى قطاع الإنتاج الدرامى فى مصر.
كنت قد كتبت فيما سبق أنادى السيد وزير التربية والتعليم بأن يلقى نظرة سريعة على المدارس الحكومية بعد أن توالت أحداث انهيار أجزاء من تلك المدارس وسقوط العديد من الضحايا من التلاميذ
كنت قد كتبت فيما قبل رسالة مشابهة لمعالى السيد وزير التربية والتعليم، بشأن ما يحدث فى مبانى المدارس والوجبة المدرسية
لحظة من فضلك يا سيادة وزير التربية والتعليم. ألم تسمع سيادتك أنباء حول انهيار مبانى المدارس وأسوارها فوق أدمغة التلاميذ الصغار الذين ما زالوا فى بداية حياتهم وفترة من أجمل فترات العمر وهى فترة الطفولة
كنت قد كتبت مقالاً فيما قبل أسخر فيه من إحدى حلقات برنامج «صاحبة السعادة» الذى تقدمه الفنانة «إسعاد يونس» لسذاجته وسطحيته
بمناسبة عرض الجزء الثانى من المسلسل الأطول فى تاريخ الدراما المصرية «هبة رجل الغراب»
فى الحقيقة، لا أعرف كيف أبدأ مقالى ولا أعرف ماذا أقول من الأساس، لكن هناك سؤالاً أساسياً يشغل تفكيرى
أستكمل ملاحظاتى الخاصة على فيلم «الجزيرة 2»، يُحسب للمؤلف إبراز كيف استخدم الإخوان مواقع التواصل الاجتماعى ودورها فى قيام تلك الثورة، لكن أعتقد لم تكن تلك الهواتف الذكية قد ظهرت فى تلك الفترة.
قبل أن أدخل فى موضوع مقالى عن فيلم «الجزيرة 2»، وقبل أن أخوض فى تفاصيل أحداثه أود أولاً أن أرفع القبعة لأسرة الفيلم للمسة الوفاء التى قدموها للمبدع الراحل خالد صالح
بينما تدق أجراس الحرب فى الأراضى الفلسطينية المحتلة وإسرائيل، يخوض الرئيس الفلسطينى محمود عباس أبومازن حربا أخرى هى الحصول على عضوية غير كاملة بالأمم المتحدة التى من المقرر أن يتم البت فيها فى التاسع والعشرين من الشهر الجارى
بين القتلى والجرحى وقصف الطائرات ما زال السوريون يحتاجون إلى العمل من أجل لقمة العيش، واختار هذان الطفلان إحدى أرقى البضائع لبيعها
دائماً ما يكثر الحديث عن القراءة وعن الكتب التى ترتبط بوجدان قارئها فتؤثر فى تفكيره وأفعاله، ربما لأنه وجد فيها أفكاراً مماثلة لما يدور بخلده بالفعل أو لأنها تغير وجهة نظره
«طز وستين طز فى مجلس الأمة إذا لم يحم الدستور، فنحن بايعنا صاحب السمو وله فى رقبتنا بيعة، لكن من لا يدافع عن الدستور من ذرية مبارك لا مكان له بالحكم، وإذا عبثتم بحقوقنا راح نعبث بحقوقكم»
اعتبرت مجلة «فورين بوليسى» الأمريكية أن تولى محمد مرسى رئاسة الجمهورية من خلال الانتخابات وجهوده اللاحقة لتقييد النفوذ السياسى للجيش، تُمثل خطوات حقيقية إلى الأمام، لكن فرص مصر فى الديمقراطية
للعام الثانى على التوالى يتأثر احتفال الأمريكيين بالهالوين الذى يعتبرونه عيدهم المفضل، ففى العام الماضى كانت هناك رياح شديدة على شمال شرقى الولايات المتحدة
ضرب إعصار ساندى مساء أمس الأول الساحل الشرقى للولايات المتحدة وأثار الفوضى فى عدد من الولايات، حيث كانت الحكومة الأمريكية قد أعلنت مسبقاً حالة الطوارئ فى تسع ولايات تحسباً للإعصار
ربما تكون شخصية «هرميونى جرينجر» الطالبة المتفوقة التى قامت بدورها فى ثمانية أفلام متتالية هى السبب، وربما يكون تم اختيارها للدور منذ البداية للتشابه بينهما، لكن أياً كان السبب فإن النجمة البريطانية الشابة إيما واتسون التى تبلغ من العمر 22 عاماً، واشتهرت من خلال مشاركتها فى بطولة الأجزاء الثمانية من فيلم «هارى بوتر» قد أعلنت عودتها للدراسة الجامعية فى يناير المقبل بعد انقطاعها عنها لمدة عامين انتهت فيهما من تصوير الجزء الأخير من السلسلة والقيام بالجولات الدعائية الخاصة به حسب ما نشرته صحيفة «ديلى تليجراف».
فى استفتاء لاختيار أكثر مدن العالم ابتكاراً نشرته صحيفة «وول ستريت جورنال» الأمريكية وقام برعايته أحد البنوك العالمية
رغم ازدحام جدوله بالدعاية الانتخابية والمناظرات السياسية والمحاولات المستميتة للحصول على أصوات الناخبين فإن هذا كله لم يمنع ميت رومنى، مرشح الجمهوريين فى انتخابات الرئاسة الأمريكية، من قضاء وقت مع عائلته
خمسة عشر يوماً فقط تنتهى فى التاسع والعشرين من أكتوبر الجارى.. تلك هى المهلة التى منحها المؤتمر الوطنى الليبى لرئيس الحكومة الجديد للانتهاء من تشكيل حكومته