طفل في الثامنة من عمره.. أصغر ضحايا تفجيرات بوسطن
عبَر والده الخط النهائي للسباق، ذهب الطفل مسرعا إليه، وعانقه ثم ذهب الأب -طفل صغير في الثامنة من عمره، كان والده أحد المشاركين في السباق- وعاد الطفل يعبر الرصيف ليعود إلى أمه وشقيقته فوقع انفجار القنبلة.
مات الطفل، وفقدت شقيقته ساقها، وأصيبت أمه بجروح خطيرة، بحسب صحيفة "بوسطن جلوب" الأمريكية.