هشام عباس
فضل الغناء والطرب على مجال دراسته، فترك العمل بمجال الهندسة الميكانيكية واتجه للغناء وإشباع موهبته الفنية، بصوته العذب المميز، ليصبح هشام عباس، أحد أبرز نجوم الغناء لا سيما مع بدايات ظهوره في تسعينيات القرن الماضي.
بدأ المطرب هشام عباس رحلته مع الغناء منذ تأسيسه لفرقته الموسيقية Pats Band بالاشتراك مع مجموعة من الشباب الهواة، حيث كان اختصاص الفرقة هو إحياء بعض الأغاني المصرية القديمة التي كان منها، "حلاوة شمسنا"، و"على رمش عيونها"، و"الولا ده"، وغيرها من الأغاني.
لتأتي بعد ذلك أهم خطواته الفنية، بعدما اتفق مع الفنان الكبير حميد الشاعري لتقديم معا مجموعة من أغاني الأطفال، التي كانت الخطوات الأساسية في تعرف الجمهور على "عباس".
خلال مشواره الفني وخاصة بفترة التسعينيات وبداية الألفية الثانية قدم "عباس" مجموعة كبيرة من الأغاني المميزة، حيث تستعرض "الوطن" بلاي ليست بمجموعة من أبرزها:
وكانت توفيت والدة المطرب هشام عباس منذ أيام، حيث حرصت نخبة من نجوم الفن والغناء على حضور عزاء والدته في مسجد الرحمن الرحيم، فكان من بينهم، حميد الشاعري، وغادة رجب، ويسرا، ورجاء الجداوي، ومحمد محيي، وحماده هلال، وغيرهم من الفنانين.
تعليقات الفيسبوك