تعرف على تفاصيل جائزة آدم حنين لفن النحت
يزيد حجم العمل المقدم للمسابقة عن نصف متر مكعب
آدم حنين
انطلاقاً من دور مؤسسة آدم حنين للفن التشكيلي في تحفيز النحاتين الشباب في مصر والعالم العربي، وإتاحة الفرصة لإلقاء الضوء على تجاربهم الإبداعية، تنظم المؤسسة المعرض السنوي وتمنح الجوائز وفقاً للشروط التالية:
1. ألا يزيد عمر المتقدم لنيل الجائزة عن 40 عاماً.
2. ألا يكون العمل المقدم قد حصل على جوائز أخرى.
3. لا يحق للمتسابق التقدم بأكثر من عمل.
4. ألا يزيد حجم العمل عن نصف متر مكعب.
5. المرحلة الأولى: تقدم صور فوتوغرافية للعمل بدقة عالية وزوايا مختلفة، وبيانات خامة العمل ومقاساته، والسيرة الذاتية وصورة شخصية للفنان.
6. المرحلة الثانية: تقدم الأعمال المقبولة في تصفية المرحلة الأولى في صيغتها الكاملة لمرحلة التحكيم.
7. الجوائز: الجائزة الأولى: خمسون ألف جنيه مصري.
الجائزة الثانية: عشرون ألف جنيه مصري.الجائزة الثالثة: عشرة آلاف جنيه مصري.
8. تعرض الأعمال التي تخطت المرحلة الأولى من التصفيات في معرض يقام بمناسبة الإعلان عن الجوائز في 31 مارس من كل عام بمركز الهناجر للفنون.
• للاستفسار وإرسال البيانات والصور الفوتوغرافيةaward@adamheneinmuseum.comأوemad.abdelmohsen@gmail.com.
وآدم حنين "1929-2020"، حصل على بكالوريوس كلية الفنون الجميلة قسم النحت 1953، ثم درس في مرسم أنطوني هيلر في ميونخ 1957 بعد أن أنهى دراسته الحرة بمدرسة الفنون الجميلة على يد الفنان أحمد صبري، كما أقام في النوبة فترة أثناء منحته للتفرغ "1961 ـ 1969".
والتحق بمرسم الفنون الجميلة بالأقصر 1954-1955، عمل كرسام في مجلة صباح الخير 1961، ومستشار فني بدار التحرير للطبع والنشر 1971، وسافر إلى باريس حيث يقيم فيها كفنان محترف.
تتميز أعماله بالتركيز على البيئة المحلية والتراث المصري القديمة وله قدرة على التعبير عن الواقع الاجتماعي.
له مقتينات في متحف وزارة التربية والتعليم، ووزارة الثقافة، ومتحف الفن الحديث بالقاهرة. وحديقة النحت الدولية بمدينة دالاس الأمريكية وقرية الفن بالحرانية بالجيزة ومبنى مؤسسة الأهرام بالقاهرة.
فاز بالجائزة الأولى في مسابقة الإنتاج الفني عام 1955، ومنذ أن هاجر الفنان آدم حنين إلى باريس وعاش كفنان محترف منذ عام 1971، تحول بفنه نحو التجريد، واستخدام خامة الفخار الزلطي في تماثيله.
عمل "حنين"، رساما صحفيا لمدة 10 أشهر، أقام في باريس منذ 1971 كفنان محترف ولم يلتحق باي وظيفة وكان يعيش من إنتاجه الفنى، أسس سمبوزيوم النحت الدولي في أسوان وأشرف عليه منذ بدايته عام 1996 حتى الآن.
وحصل على منحة تفرغ دراسية لمدة عامين من وزارة الثقافة المصرية، ومنحة تفرغ من وزارة الثقافة المصرية منذ عودته.
المهام الفنية التي كلف بها والاسهامات العامةوله أعمال من الخزف الملون على واجهة مدينة الفنون بالهرم، تنتصب أمام مبنى مؤسسة الأهرام بالقاهرة، وهي عبارة عن أحد الطيور مفرودة الجناحين، ومنفذة من البرونز.
وأنجز تمثاله "الحرية" في وزارة التربية والتعليم، وشارك في ترميم تمثال أبو الهول بالجيزة 1990، وعمل كعضو لجان التحكيم للمعارض العامة والدولية منذ 1971 ومهرجان السينما بالقاهرة والإسكندرية.
الجوائز المحليةوحصل على العديد من الجوائز منها، جائزة الدولة التقديرية في الفنون عام 1998، جائزة مبارك عام 2004، كما حصل على الجائزة الكبرى لبينالي القاهرة الدولي 1992.