صفحة «وبدأت الحدوتة» فى عيون الأصدقاء
صديقى النشيط الدائم من محافظة الدقهلية فارس إبراهيم حمزة، الصحفى الصغير أجرى استطلاع رأى مع مجموعة من الأصدقاء عن رأيهم فى الصفحة.
ماما سماح: نظراً لارتباطنا الشديد بصفحتنا الغالية وشدة حبنا لماما سماح رصدت آراء ومقترحات أصدقائى عن قيمة واحتنا الغالية هذه، وماذا تمثل لهم وأهم مقترحاتهم لها.
قالت «رنا شريف» فى الصف الخامس الابتدائى «أحب صفحة وبدأت الحدوتة جداً، وأعشق ماما سماح وأشعر أن ما تقدمه لنا يتناسب مع سننا وأنتظر يوم الجمعة بلهفة لرؤية صفحة الأطفال».
بينما قال «محمود محمد كشك» الصف الثانى الثانوى «إنه من الروعة أن تجد صفحة تترجم مشاعر الصغار وتشجع المواهب، تناسب الكبار قبل الصغار بما تحتويها من معلومات وقيم ومواهب وقصص، وأشكر ماما سماح جداً على هذا المجهود الكبير، وأقترح عمل فقرة للتواصل بينها وبين الأصدقاء المتابعين للصفحة».
وقال «محمد العدوى» الصف الثالث الإعدادى «اطلعت على صفحة الأطفال الجميلة وبدأت الحدوتة لأول مرة مع صديق لى فى المدرسة ثم جذبتنى جداً لأنها بسيطة وغير معقدة وكل ما ينشر فيها أقرأه بسهولة وأقرأ قصص ماما سماح دائماً وأستخلص القيمة والهدف بنفسى وأتمنى أن تستمر مهما كانت الظروف».
وكان رأى «أميرة إبراهيم حمزة» الصف الأول الابتدائى «صفحة الأطفال يعنى ماما سماح، يعنى الحب والحنان والأمومة الجميلة وأنا ماما بتجعلنى أشوف مجلات ومواقع أطفال عديدة، لكن باحس إن صفحتنا وبدأت الحدوتة مليانة دفء وحب وبتسمع إحساسنا وتشوفه، أحبك جداً يا ماما سماح عشان جهدك الكبير لنا.
وحرصت على آخذ رأى أستاذتى العزيزة «سحر محمد» مسئولة الإذاعة فى مدرستى معبرة عن رأى الكبار فقالت «ما تقوم به الأستاذة سماح وتبثه فى هذه الصفحة الرائعة يثبت أن هناك من يحب الأطفال فى مصر وبشدة فهى تراعى ميولهم وتشجع مواهبهم وتنمى فيهم القيم الجميلة وأنا شخصياً تابعت الصفحة عبرك يا فارس وصرت من يومها أتابعها بشوق واحترام وأقرأها لأولادى والآن بعد طوفان الحب هذا للصفحة، أتمنى لها أن تستمر بقدر حبنا لماما سماح».