أول ما نبدى القول: هذه الزاوية ستكون «كرباجاً» على ظهر أى ثورجى أو نخبوى أو تاجر دين يتجرأ على هيبة الدولة أو يلمس أياً من خطوطها الحمراء.
جيش مصر خط أحمر: «البيادة» معلقة فى نجفة الصالون، و«من دمهم إلى دمهم حدود الأرض».
الرئيس أيضاً خط أحمر: لا لكونه «رئيساً»، فـ «أوباما» رئيس، و«أردوغان» رئيس، و«موزة بتتقشر».. بل لأن «السيسى» ابن القوات المسلحة، وخلاصة «30 يونيو». تحترم الجيش والسيسى أحترمك.. تقل أدبك أعصرك، أخليك تنزف «برادعى».. واضح؟!